215) ايمان به باطل، سبب قرار گرفتن در زمره زيانكاران:
... والّذين ءامنوا بالبطل وكفروا باللّه أولئك هم الخسرون.
عنكبوت (29) 52
ايمان به پاداش
216) ايمان به پاداشهاى خدا، سبب آسان شدن امور از ناحيه خدا براى
انسان:
فأمّا من أعطى واتّقى* وصدّق بالحسنى*
فسنيسّره لليسرى.[1]
ليل (92) 5- 7
ايمان به تعاليم انبيا
217) ضرورت ايمان به تمامى معارف نازل شده بر انبيا:
والّذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالأخرة هم
يوقنون.
بقره (2) 4
قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبرهيم وإسمعيل
وإسحق ويعقوب والأسباط وما أوتى موسى وعيسى وما أوتى النّبيّون من رّبّهم
لانفرّق بين أحد مّنهم ونحن له مسلمون.
بقره (2) 136
ءامن الرّسول بما أنزل إليه من رّبّه والمؤمنون كلٌّ ءامن باللّه
وملئكته وكتبه ورسله لانفرّق بين أحد مّن رّسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا
وإليك المصير.
بقره (2) 285
ايمان به تورات
218) لزوم ايمان به تورات اعطا شده به موسى (ع):
قولوا ءامنّا باللّه ... وما أوتى موسى ....
بقره (2) 136
قل ءامنّا باللَّه ... و ما أوتى موسى ....
آلعمران (3) 84
219) وجود اختلاف در ايمان آوردن به تورات پس از نزول بر موسى (ع):
ولقد ءاتينا موسى الكتب فاختلف فيه ولولا كلمة سبقت من رّبّك
لقضى بينهم وإنّهم لفى شكّ مّنه مريب.[2]
فصلت (41) 45
ايمان به جبت
220) ايمان به جبت و طاغوت از سوى گروهى از اهلكتاب:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت والطغوت
....
نساء (4) 51
221) ايمانآوردندگان به جبت و طاغوت، مشمول لعن خداوند:
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يؤمنون بالجبت والطغوت
...* أولئك الّذين لعنهم اللّه ....
نساء (4) 51 و 52
ايمان به خدا---) خدا، ايمان به خدا
[1] در اينكه مقصود از «الحسنى» چيست؟ احتمالات متعدّدى وجود
دارد. بيشتر مفسّران آن را به قرينه آيات ديگرى مانند آيه 95 سوره نساء «مثوبت»
دانستهاند. در روايتى، امام باقر (ع) آن را پاداش مضاعف دانسته است. (نورالثقلين،
ذيل آيه)
[2] از اين جهت كه آيه قبل درباره ايمان نياوردن بعضى به پيامبر
(ص) است، معلوم مىشود مقصود از اختلاف، اختلاف در ايمان آوردن به موسى (ع) و كتاب
وى است كه موجب تسليت پيامبر (ص) مىشود. (مجمعالبيان، ذيل آيه)