responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 5  صفحه : 445

81) ستمگرى اهل مدين، عامل نزول عذاب بر آنان:

ألم يأتهم نبأ الّذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبرهيم وأصحب مدين والمؤتفكت أتتهم رسلهم بالبيّنت فما كان اللّه ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.

توبه (9) 70

وإلى‌ مدين ...* ولمّا جآء أمرنا ... وأخذت الّذين ظلموا الصّيحة فأصبحوا فى ديرهم جثمين.

هود (11) 84 و 94

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ...* ... وما كان اللّه ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.

عنكبوت (29) 36 و 40

3. ستيزه‌جويى‌

82) ستيزه جويى اهل مدين با شعيب (ع)، سبب عذاب آنان:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا قال ...* ويقوم لايجرمنَّكم شقاقى أن يصيبكم مّثل مآ أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صلح وما قوم لوط مّنكم ببعيد* ولمّا جآء أمرنا نجّينا شعيبا والّذين ءامنوا معه برحمة مّنّا وأخذت الّذين ظلموا الصّيحة فأصبحوا فى ديرهم جثمين‌* كأن لّم يغنوا فيهآ ألا بعدا لّمدين كما بعدت ثمود.

هود (11) 84 و 89 و 94 و 95

4. كفر

83) كفر اهل مدين، از عوامل نزول عذاب بر آنان:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا قال يقوم اعبدوا اللّه ... ولاتبخسوا النّاس ...* فأخذتهم الرّجفة فأصبحوا فى دارهم جثمين‌* فتولّى‌ عنهم وقال يقوم ... فكيف ءاسى‌ على‌ قوم كفرين.

اعراف (7) 85 و 91 و 93

و أصحب مدين و كذّب موسى‌ فأمليت للكفرين ثمّ أخذتهم فكيف كان نكير.

حج (22) 44

5. گناه‌

84) گناه‌كار بودن اهل مدين، سبب گرفتارى آنان به كيفر الهى:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا فقال يقوم اعبدوا اللّه ...* كلّا أخذنا بذنبه ... وما كان اللّه ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.

عنكبوت (29) 36 و 40

عقيده اهل مدين‌

85) پيروى از آيين شعيب (ع)، سبب خسران، از ديدگاه اشراف كفرپيشه مدين:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا قال يقوم اعبدوا اللّه ...* قال الملأ الّذين كفروا من قومه لئن اتّبعتم شعيبا إنّكم إذا لّخسرون.

اعراف (7) 85 و 90

86) شعيب (ع)، مردى ناتوان از نظر اهل مدين به سبب نداشتن پشتيبان:

قالوا يشعيب ما نفقه كثيرا مّمّا تقول وإنّا لنريك فينا ضعيفا ولولا رهطك لرجمنك ومآ أنت علينا بعزيز. [1]

هود (11) 91


[1] «عزيز» به معناى محترم و بزرگوار و نيز به معناى شكست‌ناپذير است. (لسان‌العرب)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 5  صفحه : 445
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست