responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 5  صفحه : 443

قال يقوم أرهطى أعزّ عليكم مّن اللّه واتّخذتموه وراءكم ظهريًّا ....

هود (11) 92

شرك اهل مدين---) همين مدخل، اوصاف اهل مدين، شرك‌

شعيب (ع) و اهل مدين---) همين مدخل، پيامبر اهل مدين‌

عبرت از اهل مدين‌

67) نابودى اهل مدين، و ديگر اقوام درس عبرتى براى آيندگان:

ألم يأتهم نبأ الّذين من قبلهم قوم نوح ... وأصحب مدين والمؤتفكت أتتهم رسلهم بالبيّنت فما كان اللّه ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.

توبه (9) 70

و أصحب مدين و كذّب موسى‌ فأمليت للكفرين ثمّ أخذتهم فكيف كان نكير* فكأيّن مّن قرية أهلكنها وهى ظالمة فهى خاوية على‌ عروشها وبئر مّعطّلة وقصر مّشيد* أفلم يسيروا فى الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو ءاذان يسمعون بها ....

حج (22) 44- 46

عذاب اهل مدين‌

68) اهل مدين، مورد انذار شعيب (ع) به نزول عذاب فراگير قيامت:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ... وإنّى أخاف عليكم عذاب يوم مّحيط.

هود (11) 84

69) اهل مدين، مورد تهديد شعيب (ع) به نزول عذاب خواركننده:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ...* ويقوم اعملوا على‌ مكانتكم إنّى عمل سوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ....

هود (11) 84 و 93

70) به زانو در افتادن اهل مدين، با نزول عذاب بر آنان:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ...* فأخذتهم الرّجفة فأصبحوا فى دارهم جثمين.

اعراف (7) 85 و 91

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ... وإنّى أخاف عليكم عذاب يوم مّحيط* ولمّا جآء أمرنا نجّينا شعيبا ... وأخذت الّذين ظلموا الصّيحة فأصبحوا فى ديرهم جثمين.

هود (11) 84 و 94

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ...* فكذّبوه فأخذتهم الرّجفة فأصبحوا فى دارهم جثمين. [1]

عنكبوت (29) 36 و 37

71) دور شدن اهل مدين از رحمت الهى پس از نزول عذاب بر آنان:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ...* ... وأخذت الّذين ظلموا الصّيحة فأصبحوا فى ديرهم جثمين‌* كأن لّم يغنوا فيهآ ألا بعدا لّمدين كما بعدت ثمود.

هود (11) 84 و 94 و 95

72) گرفتار آمدن ستمگران اهل مدين به صيحه آسمانى:

وإلى‌ مدين أخاهم شعيبا ...* ولمّا جآء أمرنا ...


[1] يكى از معانى «جثوم»، فرو افتادن بر روى سينه است. (لسان‌العرب)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 5  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست