هأنتم أولاء تحبّونهم ولايحبّونكم وتؤمنون بالكتب كلّه وإذا
لقوكم قالوا ءامنّا وإذا خلوا عضّوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم إنّ
اللّه عليم بذات الصّدور.[1]
آلعمران (3) 119
676) تهديد و نكوهش اهلكتاب به سبب برخورد منافقانه آنان با اهل
ايمان:
هأنتم أولاء تحبّونهم ولايحبّونكم وتؤمنون بالكتب كلّه وإذا
لقوكم قالوا ءامنّا وإذا خلوا عضّوا عليكم الأنامل من الغيظ ... إنّ اللّه عليم
بذات الصدور.
آلعمران (3) 119
قل يأهل الكتب ...*
وإذا جآءوكم قالوا ءامنّا وقد دّخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به واللّه أعلم بما
كانوا يكتمون.[2]
مائده (5) 59 و 61
677) افشاى اسرار پليد منافقان اهلكتاب از سوى خداوند:
قل يأهل الكتب ...*
وإذا جآءوكم قالوا ءامنّا وقد دّخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به واللّه أعلم بما
كانوا يكتمون.
مائده (5) 59 و 61
مؤمنان اهلكتاب
678) اقرار افتخارآميز مؤمنان اهلكتاب به تسليم بودن خويش در مقابل
قرآن قبل از نزول آن:
وإذا يتلى عليهم قالوا ءامنّا به إنّه الحقّ من رّبّنا إنّا
كنّا من قبله مسلمين.
قصص (28) 53
679) مصونيّت مؤمنان اهلكتاب از ذلّت، درماندگى و غضب الهى:
ضربت عليهم الذّلّة أين ماثقفوا إلّابحبل مّن اللَّه وحبل مّن
النَّاس وبآءو بغضب مّن اللّه وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنّهم كانوا يكفرون بايت
اللّه ...* ليسوا سواء مّن أهل الكتب أمّة قآئِمة يتلون ءايت اللّه ءانآء
الّيل وهم يسجدون* يؤمنون باللّه واليوم الأخر ....
آلعمران (3) 112- 114
680) امر به معروف و نهى از منكر و شتاب در كارهاى خير، از ويژگىهاى
مؤمنان اهلكتاب:
ليسوا سواء مّن أهل الكتب أمّة قآئِمة يتلون ءايت اللّه ءانآء
الّيل وهم يسجدون* يؤمنون باللّه واليوم الأخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
ويسرعون فى الخيرت وأولئك من الصلحين.
آلعمران (3) 113 و 114
681) پافشارى ايمانآورندگان اهلكتاب بر مواضع فكرى و عملى خويش و
تسليم نشدن آنان در مقابل مخالفان:
الّذين ءاتينهم الكتب ...* وإذا سمعوا اللّغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعملنا ولكم أعملكم
....
قصص (28) 51 و 55
682) رضايت خداوند از مؤمنان خداترس اهلكتاب و رضايت آنان از او:
إنّ الّذين كفروا من أهل الكتب و المشركين فى نار جهنّم خلدين
فيها أولئك هم شرّ البريّة*
إنّ الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت
[1] «موتوا بغيظكم» به معناى نفرين است. (مجمعالبيان؛ الميزان،
ذيل آيه)
[2] هدف از بيان آگاهى كامل خدا به اسرار گروهى از اهلكتاب
مىتواند تهديد آنان به رسوايى در دنيا و عذاب الهى در آخرت باشد.