هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب كثيرا مّمّا كنتم تخفون
من الكتب ويعفوا عن كثير قد جآءكم مّن اللّه نور وكتب مّبين.[1]
مائده (5) 15
مسخ اهلكتاب
663) گرفتارى گروهى از اهلكتاب به مسخ و تبديل شدن به صورت ميمون
وخوك:
قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ...* قل هل أنبّئكم بشرّ مّن ذلك مثوبة عند اللّه من لّعنه اللّه
وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير ....
مائده (5) 59 و 60
664) هشدار الهى به مسخ اهلكتاب و خوار شدن آنان:
يأيّها الَّذين أوتوا الكتب ءامنوا بما نزَّلنا مصدّقا لّما معكم
مّن قبل أن نَّطمس وجوها فنردَّها على أدبارهآ أو نلعنهم كما لعنّآ أصحب السّبت
وكان أمر اللّه مفعولًا.
نساء (4) 47
مسلمانان و اهلكتاب
665) احتجاج بىجاى اهلكتاب با مسلمانان در مورد ابراهيم و ردّ آن
از سوى خدا:
يأهل الكتب لم تحآجّون فى إبرهيم ومآ أنزلت التّورلة والإنجيل
إلّامن بعده أفلاتعقلون*
هأنتم هؤلاء حججتم فيما لكم به علم فلم تحآجّون فيما ليس لكم به علم واللّه يعلم
وأنتم لاتعلمون* ما كان إبرهيم يهوديًّا ولا نصرانيًّا ولكن كان حنيفا مّسلما
وما كان من المشركين*
إنّ أولى النّاس بإبرهيم للّذين اتّبعوه وهذا النّبىّ والّذين ءامنوا واللّه ولىّ
المؤمنين.
آلعمران (3) 65- 68
666) ضرورت هشيارى مسلمانان در برابر اهلكتاب، هنگام تظاهر آنان به
اسلام:
قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ومآ أنزل
إلينا ومآ أنزل من قبل وأنَّ أكثركم فسقون* وإذا جآءوكم قالوا ءامنّا وقد دّخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به
واللّه أعلم بما كانوا يكتمون.
مائده (5) 59 و 61
667) گروهى از مسلمانان صدراسلام، پذيراى ولايت و دوستى با اهلكتاب
و كافران به رغم دشمنى آنان با دين:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا
مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء واتّقوا اللّه إن كنتم مّؤمنين.[2]