هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ...* ولولا أن كتب اللّه عليهم الجلاء لعذّبهم فى الدّنيا ...* ذلك بأنّهم شاقّوا اللّه و رسوله و من يشاقّ اللّه فإنّ اللّه شديد العقاب.

حشر (59) 2- 4

نيز---) همين مدخل، اهل‌كتاب در قيامت، لعن‌اهل‌كتاب و مسخ اهل‌كتاب‌

كينه اهل‌كتاب‌

626) شدّت كينه و خشم برخى از اهل‌كتاب به مسلمان:

... لاتتّخذوا بطانة مّن دونكم لايألونكم خبالًا ودّوا ما عنتّم قد بدت البغضآء من أفوههم وما تخفى صدورهم أكبر ...* هأنتم أولاء تحبّونهم ولايحبّونكم و تؤمنون الكتب كلّه وإذا لقوكم قالوا ءامنّا وإذا خلوا عضّوا عليكم الأنامل من الغيظ ....

آل‌عمران (3) 118 و 119

گمراهى اهل‌كتاب‌

627) بى‌خبرى و عدم درك اهل‌كتاب از گمراهى خويش:

ودّت طّآئِفة مّن أهل الكتب لو يضلّونكم وما يضلّون إلّاأنفسهم وما يشعرون.

آل‌عمران (3) 69

628) گمراهى عالمان اهل‌كتاب به جهت كتمان حقايق و دين فروشى:

إنّ الّذين يكتمون ما أنزل اللّه من الكتب ويشترون به ثمنا قليلا ...* أولئك الَّذين اشتروا الضَّللة بالهدى‌ ....

بقره (2) 174 و 175

629) انحراف و گمراهى اهل‌كتاب به دليل كفر و بازداشتن مردم از پيوستن به اسلام:

إنّ الّذين كفروا وصدّوا عن سبيل اللّه قد ضلّوا ضللا بعيدا. [1]

نساء (4) 167

630) گمراهى وانحراف اهل‌كتاب از راه راست:

إنّ الّذين كفروا وصدّوا عن سبيل اللّه قد ضلّوا ضللا بعيدا. [2]

نساء (4) 167

قل يأهل الكتب ...* ... أولئك شرٌّ مّكانا وأضلّ عن سواء السّبيل.

مائده (5) 59 و 60

631) طاغوت‌پرستان، مسخ‌شدگان و گرفتاران به لعنت و غضب الهى از اهل‌كتاب گمراه‌ترين مردم از راه راست:

قل يأهل الكتب ...* قل هل أنبّئكم بشرّ مّن ذلك مثوبة عند اللّه من لّعنه اللّه وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطغوت أولئك شرٌّ مّكانا وأضلّ عن سواء السّبيل.

مائده (5) 59 و 60

632) گمراهى اهل‌كتاب و انحراف آنان از دين خدا:

أفغير دين اللّه يبغون .... [3]

آل‌عمران (3) 83

إنّ الّذين كفروا وصدّوا عن سبيل اللّه قد ضلّوا ضللا بعيدا.

نساء (4) 167

633) پيشينيان اهل‌كتاب، مردمى گمراه:

قل يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم غير الحقّ ولاتتّبعوا أهواء قوم قد ضلّوا من قبل ....

مائده (5) 77

[1] براساس سياق آيات ياد شده كه درباره اهل‌كتاب است، احتمال قوى وجود دارد كه مقصود از «إنّ الّذين كفروا ...» اهل‌كتاب باشند كه رسالت پيامبر (ص) را نپذيرفته و قرآن را وحى الهى ندانستند و منظور از «سبيل‌اللَّه» به دليل آيات گذشته، دين اسلام است.

[2] همان.

[3] شأن نزول آيه در مورد اهل‌كتاب است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)