عصيان اهل‌كتاب‌

524) فرمان خدا به نبرد با اهل‌كتاب به دليل عدم ايمان به خدا، پرهيز نكردن از محرّمات الهى و پاى‌بند نبودن آنان به دين حق:

قتلوا الّذين لايؤمنون باللّه ولا باليوم الأخر ولايحرّمون ما حرّم اللّه ورسوله ولايدينون دين الحقّ من الّذين أوتوا الكتب ....

توبه (9) 29

525) تمرّد گروهى از اهل‌كتاب از حاكميّت كتاب خدا وداورى پيامبر (ص):

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى‌ كتب اللّه ليحكم بينهم ثمّ يتولّى‌ فريق مّنهم و هم معرضون.

آل‌عمران (3) 23

عقيده اهل‌كتاب‌

526) بعثت پيامبر و ظهور امّت اسلام، خطّ بطلانى بر عقيده اهل‌كتاب به اختصاص نبوّت به آنان:

يأيّها الّذين ءامنوا اتّقوا اللّه وءامنوا برسوله ...* لّئلّا يعلم أهل الكتب ألّا يقدرون على‌ شى‌ء مّن فضل اللّه وأنّ الفضل بيد اللّه يؤتيه من يشاء واللّه ذو الفضل العظيم. [1]

حديد (57) 28 و 29

527) اهل‌كتاب يگانه انسان‌هاى سزاوار بهشت در پندار خويش:

ودّ كثير مّن أهل الكتب ...* وقالوا لن يدخل الجنّة إلّامن كان هودا أو نصرى‌ ....

بقره (2) 109 و 111

ليس بأمانيّكم ولا أمانىّ أهل الكتب من يعمل سوءا يجز به ....

نساء (4) 123

528) اعتقاد واهى اهل‌كتاب مبنى بر عذاب نشدنشان به آتش جهنّم، مگر به مدّت چند روز:

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ...* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودت ....

آل‌عمران (3) 23 و 24

529) اهل‌كتاب، معتقد به رستاخيز و كيفر اعمال:

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ...* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودت ....

آل‌عمران (3) 23 و 24

530) گروهى از اهل‌كتاب، معتقد به وجود تبعيض در رستاخيز وكيفرهاى الهى:

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ...* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودت .... [2]

آل‌عمران (3) 23 و 24

531) پندار باطل برخى از اهل‌كتاب به جواز تصرّف در اموال ديگران و تضييع آن‌ها، عامل خيانتشان به حقوق غير هم‌كيشان خود:

ومن أهل الكتب ... من إن تأمنه بدينار لّايؤدّه إليك ... ذلك بأنّهم قالوا ليس علينا فى الأمّيّين سبيل ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.

آل‌عمران (3) 75

532) اعتقاد برخى از اهل‌كتاب به ربوبيّت فرشتگان و انبيا

ومن أهل الكتب ...* ولايأمركم أن تتّخذوا

[1] برخى از مفسّران گفته‌اند: مقصود از «فضل اللَّه» در آيه، نبوّت است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] اين‌كه درباره خود، عذاب اندكى را باور داشتند، ولى درباره ديگران چنين پندارى را نداشتند، نشان از باور آنان به تبعيض دررستاخيز و كيفرهاى آن دارد.