responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 5  صفحه : 397

426) حسادت اهل‌كتاب، عامل اختلاف آنان در دين:

كان النّاس أمّة وحدة فبعث اللّه النّبيّين مبشّرين ومنذرين وأنزل معهم الكتب بالحقّ ليحكم بين النّاس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلّا الَّذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البيّنت بغيا بينهم .... [1]

بقره (2) 213

427) حسادت وعداوت برخى از اهل‌كتاب به مؤمنان:

هأنتم أولاء تحبّونهم ولايحبّونكم و تؤمنون بالكتب كلّه وإذا لقوكم قالوا ءامنّا وإذا خلوا عضّوا عليكم الأنامل ...* إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيّئة يفرحوا بها ....

آل‌عمران (3) 119 و 120

حس‌گرايى اهل‌كتاب‌

428) برخى اهل‌كتاب (يهود) مردمى حس‌گرا و داراى بينش مادّى:

يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى‌ أكبر من ذلك فقالوا أرنا اللّه جهرة ....

نساء (4) 153

حشر اهل كتاب---) اهل كتاب در قيامت‌

حق‌ناپذيرى اهل‌كتاب‌

429) گروهى از اهل‌كتاب، مردمى لجوج و حق‌ناپذير:

ولئن أتيت الّذين أوتوا الكتب بكلّ ءاية مّا تبعوا قبلتك .... [2]

بقره (2) 145

يأهل الكتب لم تكفرون بايت اللّه وأنتم تشهدون.

آل‌عمران (3)، 70

ومن أهل الكتب ... ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.

آل‌عمران (3) 75

ومن أهل الكتب ...* وإنّ منهم لفريقا ... ويقولون على اللّه الكذب وهم يعلمون.

آل‌عمران (3) 75 و 78

ولاتجدلوا أهل الكتب إلّابالّتى هى أحسن إلّاالّذين ظلموا منهم ....

عنكبوت (29) 46

لم يكن الّذين كفروا من أهل الكتب والمشركين منفكّين حتّى‌ تأتيهم البيّنة.

بينه (98) 1

وما تفرّق الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءتهم البيّنة.

بينه (98) 4

نيز---) همين مدخل، اهل‌كتاب و كتاب‌هاى آسمانى، اهل‌كتاب و قرآن، اهل‌كتاب و محمّد (ص) و كتمان اهل‌كتاب‌

حقوق اهل‌كتاب‌

430) لزوم پاى‌بندى مسلمانان به تعهّدهاى خود با اهل‌كتاب در صورت پذيرش اسلام يا قبول تعهّدات جامعه اسلامى از سوى آنان:

... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون وأكثرهم الفسقون‌* ضربت عليهم الذّلّة أين ماثقفوا إلّابحبل مّن اللَّه وحبل مّن النَّاس .... [3]

آل‌عمران (3) 110 و 112


[1] «بغى» در آيه ياد شده به معناى حسد است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] جمله «و لئن أتيت الّذين ...» (به خدا قسم! اگر هر معجزه و برهانى بياورى، از قبله تو پيروى نخواهند كرد) گوياى لجاجت آنان براى حق‌ناپذيرى است.

[3] بنابراين‌كه «ضربت ...» در مقام تشريع و استثناى «بحبل من اللَّه و حبل من النّاس» پذيرش اسلام و تعهّدات جامعه اسلامى باشد، برداشت مزبور استفاده مى‌شود. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 5  صفحه : 397
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست