أقررنا ...* فمن تولّى‌ بعد ذلك فأولئك هم الفسقون. [1]

آل‌عمران (3) 81 و 82

18) لزوم اقامه حجّت و تبليغ اهل‌كتاب از سوى پيامبر (ص) براى پذيرش اسلام از سوى آنان:

فإن حاجّوك فقل أسلمت وجهى للّه ومن اتّبعن وقل لّلّذين أوتوا الكتب والأمّيّين ءأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وّإن تولّوا فإنّما عليك البلغ واللّه بصير بالعباد. [2]

آل‌عمران (3) 20

19) لزوم خوددارى از احتجاج با اهل‌كتاب پس از روشن شدن حقيقت:

فإن حاجّوك فقل أسلمت وجهى للّه ومن اتّبعن وقل لّلّذين أوتوا الكتب والأمّيّين ءأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وّإن تولّوا فإنّما عليك البلغ ....

آل‌عمران (3) 20

احتجاج‌هاى اهل‌كتاب‌

20) احتجاج اهل‌كتاب با مسلمانان درباره خداوند:

قل أتحاجّوننا فى اللّه ....

بقره (2) 139

21) عقيده مشترك اهل‌كتاب و مسلمانان به ربوبيت خداى يكتا، دليل نابجايى محاجّه اهل‌كتاب با مسلمانان درباره خداوند و شؤون او:

قل أتحاجّوننا فى اللّه وهو ربّنا وربّكم .... [3]

بقره (2) 139

22) احتجاج عالمان اهل‌كتاب با پيامبر (ص)، به رغم آگاهى آنان از حقيقت نبوّت پيامبر (ص):

إنَّ الدّين عند اللَّه الإسلم و ما اختلف الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ...* فإن حاجّوك فقل أسلمت وجهى للّه ....

آل‌عمران (3) 19 و 20

23) احتجاج آگاهانه و بحقّ نصارا با يهود درباره نبوّت عيسى (ع):

يأهل الكتب ...* هأنتم هؤلاء حججتم فيما لكم به علم فلم تحآجّون فيما ليس لكم به علم .... [4]

آل‌عمران (3) 65 و 66

24) احتجاج بحقّ يهود با نصارا درباره عدم الوهيّت عيسى (ع) و فرزند خدا نبودن وى:

يأهل الكتب ...* هأنتم هؤلاء حججتم فيما لكم به علم فلم تحآجّون فيما ليس لكم به علم ....

آل‌عمران (3) 65 و 66

25) احتجاج جاهلانه اهل‌كتاب با يك‌ديگر درباره يهودى و نصرانى بودن ابراهيم (ع):

يأهل الكتب لم تحآجّون فى إبرهيم ومآ أنزلت التّورلة والإنجيل إلّامن بعده أفلاتعقلون.* هأنتم هؤلاء حججتم فيما لكم به علم فلم تحآجّون فيما ليس لكم به علم ....

آل‌عمران (3) 65 و 66

[1] «و إذ أخذ اللَّه ...» متعلّق به «اذكر» مقدّر است و براساس روايت اميرمؤمنان و امام صادق (ع) مقصود از «ميثاق النبيّين» پيمانى است كه خداوند از پيامبران پيشين گرفت كه آنان امّت خويش را از بعثت پيامبراكرم (ص) و ايمان به وى آگاه كنند. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] بنابراين‌كه جمله «إنّما عليك البلاغ» به معناى تبليغ و اقامه حجّت باشد. (مجمع‌البيان؛ الميزان، ذيل آيه)

[3] جمله «و هو ربّنا» حاليّه است و وجه توبيخ را بيان مى‌كند؛ يعنى در حالى كه او پروردگار ما و شما است و مى‌تواند پيامبر را ازهر نژادى برانگيزد، پس محاجّه شما نابجا است.

[4] برداشت بر اين اساس است كه جمله «فيما لكم به علم» بيانگر مجادله آگاهانه نصارا با يهود درباره اثبات نبوّت حضرت عيسى (ع) و احتجاج آگاهانه يهود درباره آن حضرت مربوط به ابطال الوهيّت وى باشد. (الميزان، ذيل آيه)