اتمام حجّت با اهل‌كتاب‌

11) بعثت پيامبر (ص)، اتمام حجّت خداوند بر اهل‌كتاب:

يأهل الكتب قد جآءكم رسولنا يبيّن لكم على‌ فترة مّن الرّسل أن تقولوا ما جآءنا من بشير و لا نذير فقد جآءكم بشير و نذير ....

مائده (5) 19

12) اتمام حجّت خداوند بر اهل‌كتاب درباره رسالت پيامبر (ص) به وسيله كتاب‌هاى آسمانى:

الّذين ءاتينهم الكتب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإنّ فريقا مّنهم ليكتمون الحقّ وهم يعلمون. [1]

بقره (2) 146

الّذين ءاتينهم الكتب يعرفونه كما يعرفون أبنآءهم الّذين خسروا أنفسهم فهم لايؤمنون.

انعام (6) 20

13) اختلاف اهل‌كتاب در دين، پس از آمدن بيّنات و اتمام‌حجّت بر آنان:

... وما اختلف الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ....

آل‌عمران (3) 19

ولاتكونوا كالّذين تفرّقوا واختلفوا من بعد ما جآءهم البيّنت ....

آل‌عمران (3) 105

شرع لكم مّن الدّين ما وصّى‌ به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم وموسى‌ وعيسى‌ أن أقيموا الدّين و لاتتفرّقوا فيه ...* وما تفرّقوا إلّامن بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ... وإنّ الّذين أورثوا الكتب من بعدهم لفى شكّ مّنه مريب.

شورى (42) 13 و 14

وما تفرّق الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءتهم البيّنة.

بينه (98) 4

احتجاج با اهل‌كتاب‌

14) لزوم احتجاج مسلمانان با اهل‌كتاب به بهترين شيوه:

و لا تجدلوا أهل الكتب إلّا بالّتى هى أحسن ....

عنكبوت (29) 46

15) لزوم احتجاج مسلمانان با اهل‌كتاب از طريق اظهار ايمان به كتاب‌هاى آسمانى و خداى واحد:

و لا تجدلوا أهل الكتب إلّا بالّتى هى أحسن ... و قولوا ءامنّا بالّذى أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا و اللهكم واحد ....

عنكبوت (29) 46

16) احتجاج خداوند با اهل‌كتاب براى پرهيز از اختلاف به وجود تعاليم توحيدى در كتاب‌هاى آسمانى:

وما تفرّق الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءتهم البيّنة* وما أمروا إلّاليعبدوا اللّه مخلصين له الدّين حنفاء ويقيموا الصّلوة ويؤتوا الزّكوة وذلك دين القيّمة.

بينه (98) 4 و 5

17) احتجاج خداوند ضدّ اهل‌كتاب با يادآورى ميثاق الهى با انبياى گذشته، درباره رسالت پيامبر (ص):

وإذ أخذ اللّه ميثق النّبيّين لمآ ءاتيتكم مّن كتب وحكمة ثمّ جآءكم رسول مّصدّق لّما معكم لتؤمننّ به ولتنصرنّه قال ءأقررتم وأخذتم على‌ ذلكم إصرى قالوا

[1] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه ضمير «يعرفونه» به پيامبر (ص) برگردد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)