13) پذيرايى و خدمتگزارىِ غلامان جاويدان و مرواريدگونه، از
پاداشهاى الهى به اهلبيت (ع) در پى اطعام خالصانه همراه با صبر آنان به
مستمندان:
ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* وجزيهم بما صبروا جنّة وحريرا* ويطوف عليهم ولدن مّخلّدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا مّنثورا.
انسان (76) 8 و 9 و 12 و 19
14) شادمانى و شادابى اهلبيت (ع) در قيامت به جهت اطعام خالصانه
آنان به نيازمندان:
عينا يشرب بها عباد اللّه يفجّرونها تفجيرا* ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* فوقيهم اللّه شرّ ذلك اليوم و لقّيهم نضرة وسرورا.
انسان (76) 6 و 8 و 9 و 11
15) آراسته شدن به دستبندهاى سيمين در بهشت، از پاداشهاى الهى به
اهلبيت (ع) در برابر اطعام خالصانه توأم با صبر آنان به نيازمندان:
ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* وجزيهم بما صبروا جنّة وحريرا* عليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلّوا أساور من فضّة وسقيهم ربّهم
شرابا طهورا.
انسان (76) 8 و 9 و 12 و 21
16) پاك شدن اهلبيت (ع) از ماسوىالله پاداش خداوند به اطعام
اهلبيت (ع):
ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* عليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلّوا أساور من فضّة وسقيهم ربّهم
شرابا طهورا.[1]
انسان (76) 8 و 21
17) بهرهمندى اهلبيت (ع) از نعمتى ويژه، از پاداشهاى بزرگ الهى در
بهشت، در پى اطعام خالصانه توأم با صبر آنان به نيازمندان:
ويطعمون الطّعام على
حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* وجزيهم بما صبروا جنّة وحريرا* وإذا رأيت ثمّ رأيت نعيما وملكا
كبيرا* إنّ هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم
مّشكورا.
انسان (76) 8 و 9 و 12 و 20 و 22
اعتدال اهلبيت (ع)
18) اهلبيت (ع)، امتّى ميانهرو:
وكذلك جعلنكم أمّة وسطا لّتكونوا شهداء على النّاس ....[2]
بقره (2) 143
امامت اهلبيت (ع)---) امامت، امامت آلمحمّد (ص)
[1] امام صادق (ع) درباره «شراب طهور» فرمود: آن نوشيدنى
پاككننده است كه بهشتيان را از هر چه غير خدا است پاك مىكند. (مجمعالبيان، ذيل
آيه)
[2] در روايات، از جمله در روايتى از امام صادق (ع) «أمّةً وسطاً»
اهلبيت (ع) معرّفى شدهاند. (كافى، ج 1، ص 93؛ نورالثقلين، ذيل آيه) چون امّت
وسط، شاهد اعمال مردم مىشوند بايد از حقايق آنها آگاه باشند؛ در نتيجه آنان
افرادى ويژه از امّت اسلام، يعنى اهلبيت معصومين (ع) هستند. (الميزان، ذيل آيه)