أنؤمن لك واتّبعك الأرذلون.

شعراء (26) 106 و 111

اهانت به فاقدان تعقّل‌

6) توهين به جنّيان و انسان‌هاى خردگريز، با تشبيه آنان به چهارپايان و فرومايه‌تر شمردن از آن‌ها:

ولقد ذرأنا لجهنّم كثيرا مّن الجنّ والإنس لهم قلوب لّايفقهون بها ولهم أعين لَّايبصرون بها ولهم ءاذان لَّايسمعون بهآ أولئك كالأنعم بل هم أضلّ ....

اعراف (7) 179

7) اهانت به انسان‌هاى فاقد تعقّل، با بدتر شمردن آنان از تمامى جنبندگان، از سوى خداوند:

إنّ شرّ الدّوابّ عند اللّه الصّمّ البكم الّذين لايعقلون.

انفال (8) 22

اهانت به جهنّميان‌

8) برخورد اهانت‌آميز خداوند با جهنّميان در قيامت:

قال اخسوا فيها ولاتكلّمون. [1]

مؤمنون (23) 108

اهانت به خدا

9) نهى شدن مسلمانان از اهانت به مقدسات مشركان، به جهت جلوگيرى از اهانت آنان به خداوند:

ولاتسبّوا الّذين يدعون من دون اللّه فيسبّوا اللّه عدوا بغير علم ....

انعام (6) 108

اهانت به شقاوتمندان‌

10) شقاوتمندان مورد اهانت شديد خداوند:

قالوا ربّنا غلبت علينا شقوتنا ... قال اخسوا فيها ولاتكلّمون. [2]

مؤمنون 23) 106 و 108

اهانت به صالح (ع)

11) برخورد اهانت‌آميز قوم ثمود با پيامبرشان، صالح (ع):

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم ... وثمود ... جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم .... [3]

ابراهيم (14) 9

اهانت به ظالمان‌

12) ظالمان مستكبر، مستحق عذاب اهانت‌آميز از سوى خداوند:

ومن أظلم ممّن افترى‌ على اللّه كذبا ... ولو ترى‌ إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ وكنتم عن ءايته تستكبرون.

انعام (6) 93

13) جواز اهانت به ظالم و آشكار ساختن خصلت‌هاى ظالمانه وى از سوى مظلوم:

لّايحبّ اللَّه الجهر بالسّوء من القول إلّامن ظلم ....

نساء (4) 148

اهانت به عالمان بى‌عمل‌

14) اهانت به عالمان بى‌عمل، با تشبيه آنان به خران حمل كننده كتاب:

مثل الّذين حمّلوا التّورلة ثمّ لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا ....

جمعه (62) 5

اهانت به عالمان دنياطلب‌

15) اهانت به عالمان دنياطلب، با تشبيه آنان به سگ، از سوى خداوند:

واتل عليهم نبأ الّذى ءاتينه ءايتنا فانسلخ منها فأتبعه الشّيطن فكان من الغاوين‌* ولو شئنا

[1] «اخسئوا» واژه‌اى است كه براى دور كردن سگ به‌كار مى‌رود. (مفردات راغب)

[2] همان.

[3] مرجع ضمير فاعلى «ردّوا» مشركان و مرجع ضمير «أيديهم» و «أفواههم» مى‌تواند مشركان و مى‌تواند «رسل» باشد. در صورت اوّل، دست گذاشتن مشركان به دهانشان براى شيشكى كشيدن و مسخره و هو كردن بوده است.