... فلولا نفر من كلّ فرقة مّنهم طآئِفة لّيتفقّهوا فى الدّين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلّهم يحذرون.

توبه (9) 122

5. تقوا

323) ايجاد روح تقوا، از اهداف انذارها و تهديدهاى خداوند:

لهم مّن فوقهم ظلل مّن النّار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوّف اللّه به عباده يعباد فاتّقون.

زمر (39) 16

324) گرايش مردم به تقوا، از فلسفه‌هاى انذار پيامبر (ص) به وسيله قرآن:

وأنذر به الّذين يخافون أن يحشروا إلى‌ ربّهم ليس لهم مّن دونه ولىٌّ ولا شفيع لّعلّهم يتّقون.

انعام (6) 51

وكذلك أنزلنه قرءانا عربيًّا وصرّفنا فيه من الوعيد لعلّهم يتّقون ....

طه (20) 113

6. عبرت‌

325) پندگيرى مردم، از فلسفه‌هاى انذار انبيا:

وما أهلكنا من قرية إلّالها منذرون‌* ذكرى‌ وما كنّا ظلمين.

شعراء (26) 208 و 209

326) تذكّر و پندگيرى مردم عرب، فلسفه انذار پيامبر اسلام (ص) با يادآورى قصّه موسى (ع):

وما كنت بجانب الطّور إذ نادينا ولكن رّحمة مّن رّبّك لتنذر قوما مّا أتهم مّن نّذير مّن قبلك لعلّهم يتذكّرون.

قصص (28) 46

327) عبرت گرفتن، حكمت انذارهاى پيامبر اسلام (ص):

وكذلك أنزلنه قرءانا عربيًّا وصرّفنا فيه من الوعيد لعلّهم يتّقون أو يحدث لهم ذكرا.

طه (20) 113

7. هدايت‌

328) هدايت مردم مكّه، فلسفه انذارهاى قرآنى پيامبر اسلام (ص) به آنان:

تنزيل الكتب لا ريب فيه من رّبّ العلمين‌* أم يقولون افتره بل هو الحقّ من رّبّك لتنذر قوما مّا أتهم مّن نّذير مّن قبلك لعلّهم يهتدون. [1]

سجده (32) 2 و 3

وأقسموا باللّه جهد أيمنهم لئن جاءهم نذير لّيكوننّ أهدى‌ من إحدى الأمم فلمّا جاءهم نذير مّا زادهم إلّانفورا.

فاطر (35) 42

ملائكه و انذار

329) ملائكه، واسطه ابلاغ انذارهاى خداوند:

ينزّل الملئكة بالرّوح من أمره على‌ من يشآء من عباده أن أنذروا أنّه لا إله إلّاأنا فاتَّقون.

نحل (16) 2

فالملقيت ذكرا* عذرا أو نذرا* إنّما توعدون لوقع.

مرسلات (77) 5- 7

330) جبرئيل، واسطه در ابلاغ انذار:

نزل به الرّوح الأمين‌* على‌ قلبك لتكون من المنذرين.

شعراء (26) 193 و 194

331) كافران صدر اسلام، درخواست‌كننده نزول فرشته‌اى همراه پيامبر (ص)، جهت انذار آنان:

وقال الّذين كفروا إن هذا إلّاإفك افتريه ...* وقالوا مال هذا الرّسول يأكل الطّعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا.

فرقان (25) 4 و 7

[1] برداشت مزبور بر اين اساس است كه مقصود از «قوم» قريش باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)