الّذى وفّى‌* ألّاتزر وازرة وزر أخرى‌* هذا نذير مّن النّذر الأولى‌.

نجم (53) 36- 38 و 56

131) انذارهاى ابراهيم (ع)، سبب اتمام حجّت خدا بر مردم دوران او:

إنّآ أوحينآ إليك كمآ أوحينآ إلى‌ نوح والنّبيّين من بعده وأوحينآ إلى‌ إبرهيم ...* رّسلا مّبشّرين ومنذرين لئلّا يكون للنَّاس على اللَّه حجّة ....

نساء (4) 164 و 165

انذار قوم تُبَّع‌

132) انذار شدن قوم تُبّع به وسيله رسولان، پيش از گرفتار شدن آنان به عذاب نابودكننده:

و أصحب الأيكة و قوم تبّع كلٌّ كذّب الرّسل فحقّ وعيد. [1]

ق (50) 14

انذار قوم ثمود

133) هشدار صالح (ع) به قوم ثمود، از گرفتار شدن به عذاب در صورت آزار رساندن به شتر وى:

وإلى‌ ثمود أخاهم صلحا قال يقوم ... هذه ناقة اللّه لكم ءاية فذروها تأكل فى أرض اللّه ولاتمسّوها بسوء فيأخذكم عذاب أليم.

اعراف (7) 73

وإلى‌ ثمود أخاهم صلحا قال ...* ويقوم هذه ناقةاللّه لكم ءاية فذروها تأكل فى أرض اللّه ولاتمسّوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب.

هود (11) 61 و 64

134) تكذيب انذارهاى الهى از سوى قوم ثمود:

كذّبت ثمود بالنّذر* فكيف كان عذابى ونذر.

قمر (54) 23 و 30

135) انذار شدن قوم ثمود، پيش از عذاب الهى:

كذّبت ثمود بالنّذر* إنّا مرسلوا النّاقة فتنة لّهم فارتقبهم واصطبر* فنادوا صاحبهم فتعاطى‌ فعقر* فكيف كان عذابى ونذر.

قمر (54) 23 و 27 و 29 و 30

136) هشدار خداوند به قوم ثمود، پيش از گرفتار شدن آنان به عذاب نابودكننده:

وعادا وثمودا ...* و كلّا ضربنا له الأمثل وكلّا تبّرنا تتبيرا. [2]

فرقان (25) 38 و 39

137) انذار قوم ثمود از سوى پيامبر خود پيش از عذاب شدن:

وثمود وقوم لوط وأصحب ليكة أولئك الأحزاب‌* إن كلٌّ إلّاكذّب الرّسل فحقّ عقاب.

ص (38) 13 و 14

... و أصحب الرّسّ و ثمود* ... كلٌّ كذّب الرّسل فحقّ وعيد. [3]

ق (50) 12 و 14

كذّبت ثمود بالنّذر* فكيف كان عذابى ونذر* إنّا أرسلنا عليهم صيحة وحدة فكانوا كهشيم المحتظر. [4]

قمر (54) 23 و 30 و 31

[1] مقتضاى اخبار از عذاب به «فحق وعيد» پس از تكذيب پيامبران، اين است كه آنان، پيش از عذاب، به وسيله رسولان انذار شده‌اند.

[2] مقصود از «ضربنا له الأمثال» در اين آيه، به اقتضاى سياق، انذار و موعظه است.

[3] مقتضاى اخبار خداوند از عذاب با «حق وعيد» اين است كه قوم ثمود پيش‌تر انذار شده باشند.

[4] بنابراين‌كه «نذر» جمع «نذير» و مقصود از آن صالح (ع) باشد و علّت اطلاق جمع (نذر) آن است كه تكذيب يكى از انبيا به منزله تكذيب همه آن‌ها است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)