خلا فيها نذير.

فاطر (35) 24

وأقسموا باللّه جهد أيمنهم لئن جاءهم نذير لّيكوننّ أهدى‌ من إحدى الأمم فلمّا جاءهم نذير مّا زادهم إلّا نفورا. [1]

فاطر (35) 42

ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين‌* ولقد أرسلنا فيهم مّنذرين‌* فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

صافات (37) 71- 73

وكذلك ما أرسلنا من قبلك فى قرية مّن نّذير إلّا قال مترفوها إنّا وجدنا ءاباءنا على‌ أمّة ....

زخرف (43) 23

واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النّذر من بين يديه ومن خلفه ....

احقاف (46) 21

30) انذار خداوند به اقوام گذشته، قبل از نزول عذاب بر آنان:

وقوم نوح ...* وعادا وثمودا وأصحب الرّسّ وقرونا بين ذلك كثيرا* و كلّا ضربنا له الأمثل وكلّا تبّرنا تتبيرا. [2]

فرقان (25) 37- 39

31) انذار اقوام پيشين از سوى پيامبران خود، پيش از عذاب شدن:

وما أهلكنا من قرية إلّا لها منذرون‌* ذكرى‌ وما كنّا ظلمين.

شعراء (26) 208 و 209

ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين‌* ولقد أرسلنا فيهم مّنذرين‌* فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

صافات (37) 71- 73

كذّبت قبلهم قوم نوح و عاد وفرعون ذو الأوتاد* وثمود وقوم لوط وأصحب ليكة أولئك الأحزاب‌* إن كلٌّ إلّاكذّب الرّسل فحقّ عقاب.

ص (38) 12- 14

كذّبت قبلهم قوم نوح و أصحب الرّسّ و ثمود* و عاد وفرعون وإخون لوط* و أصحب الأيكة و قوم تبّع كلٌّ كذّب الرّسل فحقّ وعيد. [3]

ق (50) 12- 14

32) انذار خداوند به اقوام گذشته، با آيات و معجزات:

... وما نرسل بالأيت إلّاتخويفا.

اسراء (17) 59

33) انذار امّت‌هاى پيشين به وسيله پيامبران از سوى خداوند، پيش از گرفتارى آنان به عذاب نابودكننده:

وما أهلكنا من قرية إلّالها منذرون.

شعراء (26) 208

ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين‌* ولقد أرسلنا فيهم مّنذرين‌* فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

صافات (37) 71- 73

نيز---) همين مدخل، انذار اهل‌كتاب، انذار خويشاوندان، انذار قوم تبّع، انذار قوم ثمود، انذار قوم شعيب، انذار قوم عاد، انذار قوم لوط، انذار قوم نوح، انذار كافران، انذار مشركان‌

انذار انسان‌ها

34) انذار انسان‌ها از قيامت، از وظايف پيامبر (ص):

وأنذر النّاس يوم يأتيهم العذاب ....

ابراهيم (14) 44

وأنذرهم يوم الحسرة ....

مريم (19) 39

[1] ادّعاى كافران قريش بر اين كه اگر براى آنان پيامبرى مى‌آمد، هدايت يافته‌تر از گذشتگان بودند، بيانگر اين است كه امّت‌هاى پيشين، مورد انذار پيامبران الهى بوده‌اند.

[2] «ضربنا له الأمثال» بيان سرگذشت‌ها و حقايق براى انذار و موعظه است. (الميزان، ذيل آيه)

[3] مقتضاى اخبار از عذاب به «حق وعيد» پس از تكذيب پيامبران اين است كه آنان پيش‌تر از سوى انبيا انذار شده‌اند.