444) نابودى اقوام گذشته در پى ايمان نياوردن آنان به انبياى الهى:
ألم يأتهم نبأ الّذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبرهيم
وأصحب مدين والمؤتفكت أتتهم رسلهم بالبيّنت فما كان اللّه ليظلمهم ولكن كانوا
أنفسهم يظلمون.[1]
توبه (9) 70
أولم يسيروا فى الأرض فينظروا كيف كان عقبة الّذين كانوا من
قبلهم كانوا هم أشدّ منهم قوّة وءاثارا فى الأرض فأخذهم اللّه بذنوبهم وما كان لهم
مّن اللّه من واق*
ذلك بأنّهم كانت تّأتيهم رسلهم بالبيّنت فكفروا فأخذهم اللّه إنّه قوىٌّ شديد
العقاب.
غافر (40) 21 و 22
وقال الّذين فى النّار لخزنة جهنّم ادعوا ربّكم يخفّف عنّا يوما
مّن العذاب* قالوا أولم تك تأتيكم رسلكم بالبيّنت قالوا بلى قالوا فادعوا
وما دعؤا الكفرين إلّا فى ضلل.
غافر (40) 49 و 50
ألم يأتكم نبؤا الّذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب
أليم* ذلك بأنّه كانت تّأتيهم رسلهم بالبيّنت فقالوا أبشر يهدوننا
فكفروا و تولّوا وّ استغنى اللّه و اللّه غنىٌّ حميد.
تغابن (64) 5 و 6
445) عذاب خواركننده، كيفر كفر به انبيا:
إنّ الّذين يكفرون باللّه ورسله ويريدون أن يفرّقوا بين اللّه
ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتّخذوا بين ذلك سبيلا* أولئك همالكفرون حقًّا وأعتدنا للكفرين عذابا مّهينا.
نساء (4) 150 و 151
گريه انبيا
446) گريه پيامبران، همراه با تواضع در برابر خداوند، هنگام شنيدن
آيات الهى:
أولئك الّذين أنعم اللّه عليهم مّن النّبيّين من ذرّيّة ءادم
وممّن حملنا مع نوح ومن ذرّيّة إبرهيم وإسرءيل وممّن هدينا واجتبينآ إذا تتلى
عليهم ءايت الرّحمن خرّوا سجّدا وبكيًّا.
مريم (19) 58
گواهى انبيا
447) گواهى پيامبران بر امّتهاى خويش در قيامت:
فكيف إذا جئنا من كلّ أمّة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا.
نساء (4) 41
ويوم نبعث فى كلّ أمّة شهيدا عليهم مّن أنفسهم وجئنا بك شهيدا
على هؤلاء ....[2]
[1] مقصود از «ما كان اللَّه ليظلمهم» اين است كه آنان در پى عدم
تصديق انبيا، گرفتار عذاب شدند. چنين گرفتارى، نوعى ستم بر آنان بود كه از ناحيه
خودشان روا داشته شد؛ نه از جانب خداوند.
[2] مقصود از «شهيد» در آيه، پيامبر هر امّت است. (مجمعالبيان،
ذيل آيه)
[3] مقصود از «اقتت» تعيين وقت براى گواهى دادن انبيا در روز
قيامت است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)