فاستفتهم ألربّك البنات ولهم البنون* أم خلقنا الملئكة إنثا وهم شهدون* ألا إنّهم مّن إفكهم ليقولون* ولد اللَّه وإنّهم لكذبون* أصطفى البنات على البنين.
صافات (37) 149- 153
وجعلوا الملئكة الّذين هم عبد الرّحمن إنثا ....
زخرف (43) 19
إنّ الّذين لايؤمنون بالأخرة ليسمّون الملئكة تسمية الأنثى* وما لهم به من علم إن يتّبعون إلّاالظّنّ ....
نجم (53) 27 و 28
9. افتراى يهوديان به خدا
45) نسبت فقر به خداوند، از افتراهاى يهود:
لقد سمع اللَّه قول الّذين قالوا إنّ اللَّه فقير ....[1]
آلعمران (3) 181
46) نسبت دادن دست نوشتههاى خود به خداوند از افتراهاى علماى يهود
به خدا:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.
بقره (2) 79
47) تهديد يهوديان از سوى خداوند، به دليل نسبتهاى نارواى آنان به
او:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.
بقره (2) 79
ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودت وغرَّهم
فى دينهم مَّا كانوا يفترون*
فكيف إذا جمعنهم ليوم لّاريب فيه ....
آلعمران (3) 24 و 25
48) افترا زدن يهود به خدا، گناهى آشكار:
ألم تر إلى الّذين يزكّون أنفسهم بل اللَّه يزكّى من يشآء و
لايظلمون فتيلا* انظر كيف يفترون على اللَّه الكذب وكفى به إثما مّبينا.[2]
نساء (4) 49 و 50
49) نسبت بخل و عدم انفاق به خداوند، از بافتههاى يهود:
وقالت اليهود يداللَّه مغلولة غلّت أيديهم ... بل يداه مبسوطتان
ينفق كيف يشاء ....
مائده (5) 64
50) ادّعاى آمرزش با اصرار بر گناه و بدون توبه، از افتراهاى يهوديان
بر خداوند:
فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون
سيغفر لنا وإن يأتهم عرض مّثله يأخذوه ألم يؤخذ عليهم مّيثق الكتب أن لَّايقولوا
على اللَّه إلّاالحقَّ ....
اعراف (7) 169
51) فرزند خدا دانستن عزير (ع) از افتراهاى يهود:
وقالت اليهود عزير ابن اللَّه ... ذلك قولهم بأفوههم يضهون قول
الّذين كفروا من قبل قتلهم اللَّه ....
توبه (9) 30
52) پيمان خدا با يهود مبنى بر ترك افترا به او:
فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتب ... ألم يؤخذ عليهم مّيثق الكتب
أن لَّايقولوا على
[1] مقصود از «الّذين قالوا» يهوديان هستند. (روحالمعانى، ذيل
آيه)
[2] طبق روايت امام باقر (ع): شأن نزول آيه درباره يهوديان و
مسيحيان است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)