قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربّكم أن يهلك عدوّكم ويستخلفكم فى الأرض ....
اعراف (7) 128 و 129
138) اميدوارى موسى (ع) به هدايت الهى هنگام رفتن به مدين:
ولمّا توجّه تلقاء مدين قال عسى ربّى أن يهدينى سواء السّبيل.
قصص (28) 22
23. موعظهگران شهر ايله
139) اميد موعظهگران شهر ايله به پرهيز متجاوزان از تجاوز در روز شنبه:
وسلهم عن القرية ...* وإذ قالت أمّة مّنهم لم تعظون قوما اللّه مهلكهم أو معذّبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربّكم ولعلّهم يتّقون. [1]
اعراف (7) 163 و 164
24. مؤمنان
140) اميدوارى مؤمنان به يارى خدا هنگام مواجهه با مشكلات:
... الّذين خلوا من قبلكم مّسّتهم البأساء والضّرّاء وزلزلوا حتّى يقول الرّسول والّذين ءامنوا معه متى نصر اللّه .... [2]
بقره (2) 214
ولاتهنوا فى ابتغآء القوم إن تكونوا تألمون فإنّهم يألمون كما تألمون وترجون من اللّه ما لايرجون .... [3]
نساء (4) 104
141) اميد مؤمنان به رحمت و آمرزش الهى:
إنّ الّذين ءامنوا ... أولئك يرجون رحمت اللّه واللّه غفور رّحيم.
بقره (2) 218
142) اميدوارى مؤمنان نيايشگر به درگاه پروردگار:
إنّما يؤمن بايتنا الّذين ...* تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربّهم خوفا وطمعا ....
سجده (32) 15 و 16
143) اميد مؤمنان به تجارت بىزيان و زوالناپذير در معامله خود با خدا:
إنّ الّذين يتلون كتب اللّه و أقاموا الصّلوة و أنفقوا ممّا رزقنهم سرّا وعلانية يرجون تجرة لّن تبور.
فاطر (35) 29
144) مؤمنان، اميدوار به «ايام اللَّه» و آرزومند تحقّق فرارسيدن آن:
قل لّلّذين ءامنوا يغفروا للّذين لايرجون أيّام اللّه ليجزى قوما بما كانوا يكسبون. [4]
جاثيه (45) 14
25. مهاجران
145) مهاجران تهىدست، چشم انتظار بهبود وضع اقتصادى خويش همراه با رضايت خداوند:
للفقراء المهجرين الّذين أخرجوا من ديرهم وأمولهم يبتغون فضلا مّن اللّه ورضونا وينصروناللّه ورسوله أولئك همالصَّدقون. [5]
حشر (59) 8
146) اميدوارى مؤمنان مهاجر، به رحمت الهى:
إنّ الّذين ءامنوا و الّذين هاجروا و جهدوافى سبيل اللّه أولئك يرجون رحمت اللّه
[1] منظور از «القرية»، شهر ايله است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] از «متى نصر اللّه» استفاده مىشود كه انبيا و مؤمنان، به اميد يارى خدا بودهاند.
[3] مرجع ضمير در «و لاتهنوا» به قرينه آيات قبل مؤمنان است.
[4] از تقابل ميان «الّذين آمنوا» با «الّذين لايرجون» استفاده مىشود كه مؤمنان برخلاف كافران، به «ايّاماللّه» اميدوار بوده، آرزومند تحقّق آنند.
[5] «فضلًا من اللَّه» مىتواند به مسائل مادّى و اقتصادى اشاره داشته باشد.