112) اميد بىجاى مشركان به معبودهاى خويش درباره يارى رساندن به
آنان:
واتّخذوا من دون اللّه ءالهة لّعلّهم ينصرون* لايستطيعون نصرهم ....
يس (36) 74 و 75
اميد در جنگ---) همين مدخل، اميدواران، مجاهدان
اميدواران
1. آسيه
113) اميدوارى همسر فرعون (آسيه) به منفعتبخشى موسى (ع) براى آنان
با فرزند خواندن وى:
وقالت امرأت فرعون قرّت عين لّى ولك لاتقتلوه عسى أن ينفعنا أو
نتّخذه ولدا ....[1]
قصص (28) 9
2. ابراهيم (ع)
114) اميد ابراهيم (ع) به آمرزش خطايش در قيامت:
واتل عليهم نبأ إبرهيم* والّذى أطمع أن يغفر لى خطيتى يوم الدّين.
شعراء (26) 69 و 82
115) اميد ابراهيم (ع) به فرزنددار شدن، در پى بشارت فرشتگان:
ونبّئهم عن ضيف إبرهيم* قالوا لاتوجل إنّا نبشّرك بغلم عليم* قالوا بشّرنك بالحقّ فلاتكن مّن القنطين* قال ومن يقنط من رّحمة ربّه إلّا الضَّآلّون.
حجر (15) 51 و 53 و 55 و 56
116) اميد ابراهيم (ع) به استجابت دعاى خويش و بىپاسخ نماندن آن از
سوى پروردگار:
واذكر فى الكتب إبرهيم ...* ... و أعتزلكم و ما تدعون من دون اللّه و أدعوا ربّى عسى ألّا
أكون بدعآء ربّى شقيًّا.
مريم (19) 41 و 48
3. اصحاب اعراف
117) اميد اصحاب اعراف به وارد شدن در بهشت:
... وعلى الأعراف رجال يعرفون كلَّا بسيمهم ونادوا أصحب الجنَّة
أن سلم عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون.[2]
اعراف (7) 46
4. انبيا
118) اميد انبيا به يارى و امداد خداوند هنگام مواجهه با مصائب و
مشكلات جنگ:
... و لمّا يأتكم مّثل الّذين خلوا من قبلكم مّسّتهم البأساء
والضّرّاء وزلزلوا حتّى يقول الرّسول والّذين ءامنوا معه متى نصر اللّه ألا إنّ
نصر اللّه قريب.[3]
بقره (2) 214
119) اميد انبيا (موسى، هارون، ابراهيم، لوط، اسحاق، يعقوب، نوح،
داود، سليمان، ايّوب، اسماعيل، ادريس، ذاالكفل، يونس، زكريّا و يحيى (ع)) به
استجابت دعايشان از سوى خداوند:
فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنّهم كانوا يسرعون
فى الخيرت ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خشعين.[4]
انبياء (21) 90
[1] در اخبار وارد شده از امامان (ع) نام همسر فرعون، آسيه ذكر
شده است. (نورالثقلين، ذيل آيه)
[2] اگرچه متعلّق «يطمعون» ذكر نشده است، ولى به قرينه بحث از
بهشت، متعلّق فعل ياد شده مىتواند «الجنّة» باشد.
[3] از پرسش «متى نصر اللّه» استفاده مىشود كه انبيا و مؤمنان
به آنها در جهاد خود با دشمنان، به اميد يارى خدا بودهاند.
[4] برخى گفتهاند مقصود از «إنّهم كانوا يسارعون ... و يدعوننا
...»، پيامبران ذكر شده در آيات پيشين است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)