اميد به قيامت‌

96) لزوم اميد داشتن به نزديك بودن وقوع قيامت:

... و يقولون متى‌ هو قل عسى‌ أن يكون قريبا.

اسراء (17) 51

97) اميد داشتن به حيات پس از مرگ، سبب پند گرفتن از حوادث تاريخ:

ولقد أتوا على القرية الّتى أمطرت مطر السّوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لايرجون نشورا.

فرقان (25) 40

نيز---) همين مدخل، اميد به آخرت و اميد به لقاءاللّه‌

اميد به لقاءاللَّه‌ [1]

98) اميد داشتن به لقاءاللَّه، زمينه‌ساز انجام عمل صالح:

قل إنّمآ أنا بشر مّثلكم يوحى‌ إلىّ أنّمآ إلهكم إله وحد فمن كان يرجوا لقآء ربّه فليعمل عملا صلحا ....

كهف (18) 110

99) اميد به لقاءاللَّه، در پى دارنده طاعت خدا و كسب آمادگى براى آن:

من كان يرجوا لقاء اللّه فإنّ أجل اللّه لأت .... [2]

عنكبوت (29) 5

100) اميد به لقاءاللَّه، عامل پيراستگى از دل‌خوشى به دنيا و غافل نبودن از آيات الهى:

إنّ الّذين لايرجون لقآءنا ورضوا بالحيوة الدّنيا واطمأنّوا بها والّذين هم عن ءايتنا غفلون.

يونس (10) 7

101) اميد به لقاى الهى، مانع استكبار و خواست‌هاى تحكّمى و نامعقول از پيامبر (ص):

وقال الّذين لايرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملئكة أو نرى‌ ربّنا لقد استكبروا فى أنفسهم وعتو عتوّا كبيرا.

فرقان (25) 21

102) دل خوشى به دنيا و وابستگى به آن و غفلت از آيات الهى لازمه اميد نداشتن به لقاى خدا:

إنّ الّذين لايرجون لقآءنا ورضوا بالحيوة الدّنيا واطمأنّوا بها والّذين هم عن ءايتنا غفلون.

يونس (10) 7

103) تكبّر و طغيانگرى، لازمه عدم اميد به لقاءاللَّه:

وقال الّذين لايرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملئكة أو نرى‌ ربّنا لقد استكبروا فى أنفسهم وعتو عتوّا كبيرا.

فرقان (25) 21

نيز---) همين مدخل، اميد به آخرت و اميد به قيامت‌

اميد به مال‌

104) اميد بستن به مال در مقايسه با اميد به ثواب خدا امرى پوچ و بى‌فرجام:

المال والبنون زينة الحيوة الدّنيا والبقيت الصَّلحت خير عند ربّك ثوابا وخير أملا.

كهف (18) 46

[1] «لقاءاللَّه» يعنى قرار گرفتن انسان در مرتبه‌اى كه بين انسان و خداوند متعال حجابى نباشد. بروز اين حقيقت به طور كامل در قيامت كه ظرف ظهور حقايق است، خواهد بود. (الميزان، ج 12، ذيل آيه 5 عنكبوت)

[2] جواب شرط «من كان يرجوا ...» «فليبادر بالطّاعة قبل أن يلحقه الأجل» است؛ (مجمع‌البيان، ذيل آيه) بنابراين، معناى آيه چنين مى‌شود: كسى كه به لقاءاللَّه (قيامت) اميد دارد، پيش از آن‌كه مرگ او را دريابد مطيع خدا باشد.