9) اميد به لقاى پروردگار، در پى دارنده پايبندى به فرمان‌هاى الهى و مبادرت به اعمال صالح:

من كان يرجوا لقاء اللّه فإنّ أجل اللّه لأت .... [1]

عنكبوت (29) 5

10) اميد به آينده برتر، داراى نقشى مهم در تصحيح رفتارها، و باورهاى انسان:

إنّ الّذين لايرجون لقآءنا ورضوا بالحيوة الدّنيا واطمأنّوا بها والّذين هم عن ءايتنا غفلون‌* أولئك مأولهم النّار بما كانوا يكسبون.

يونس (10) 7 و 8

قل إنّمآ أنا بشر مّثلكم يوحى‌ إلىّ أنّمآ إلهكم إله وحد فمن كان يرجوا لقآء ربّه فليعمل عملا صلحا ولايشرك بعبادة ربّه أحدا.

كهف (18) 110

11) اميدداشتن به لقاءاللَّه، زمينه‌ساز انجام عمل‌صالح:

قل إنّمآ أنا بشر مّثلكم يوحى‌ إلىّ أنّمآ إلهكم إله وحد فمن كان يرجوا لقآء ربّه فليعمل عملا صلحا ....

كهف (18) 110

9. ايمان‌

12) اميد داشتن به روز حساب (قيامت)، سبب ايمان به آيات الهى و عدم تكذيب آن:

إنّهم كانوا لايرجون حسابا* وكذّبوا بايتنا كذّابا. [2]

نبأ (78) 27 و 28

10. بازگشت نعمت‌ها

13) اميد به خداوند، زمينه‌ساز بازگشت نعمت‌هاى زايل شده:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة ...* ... فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* فأصبحت كالصّريم‌* ... قالوا يويلنا إنّا كنّا طغين‌* عسى‌ ربّنا أن يبدلنا خيرا مّنها إنّا إلى‌ ربّنا رغبون.

قلم (68) 17 و 19 و 20 و 31 و 32

11. تلاش‌

14) اميد به رحمت الهى، زمينه‌ساز كوشش جهت رفع مشكلات:

يبنىّ اذهبوا فتحسّسوا من يوسف وأخيه ولاتايسوا من رّوح اللّه إنّه لايايس من رّوح اللّه إلّاالقوم الكفرون.

يوسف (12) 87

12. جلب رحمت‌

15) اميد آميخته به ترس از خدا در نيايش، سبب جلب رحمت الهى:

... وادعوه خوفا وطمعا إنّ رحمت اللّه قريب مّن المحسنين.

اعراف (7) 56

13. دعا

16) اميد داشتن به اجابت دعا از سوى خدا، موجب ايجاد انگيزه براى نيايش:

وإذا سألك عبادى عنّى فإنّى قريب أجيب دعوة الدّاع إذا دعان فليستجيبوا لى وليؤمنوا بى لعلّهم يرشدون.

بقره (2) 186

14. صبر

17) اميد به حمايت الهى، سبب صبرى نيكو:

قال بل سوّلت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل عسى اللّه أن يأتينى بهم جميعا إنّه هو العليم الحكيم.

يوسف (12) 83

[1] بنابراين‌كه جواب شرط محذوف چيزى از قبيل «فليُطعِ اللَّه و ليُبادِر إلى‌ أعمال الصّالحة» باشد، نكته ياد شده قابل برداشت است.

[2] برداشت مزبور بر اين اساس است كه تكذيب آيات الهى، نتيجه اميد نداشتن به روز حساب باشد.