46) نابودى قوم نوح در اثر طغيان آب به فرمان الهى:

قالوا ينوح ...* حتّى‌ إذا جآء أمرنا وفار التّنّور قلنا احمل فيها من كلّ زوجين اثنين وأهلك إلّامن سبق عليه القول ومن ءامن ومآ ءامن معه إلّاقليل‌* وقيل يأرض ابلعى مآءك ويسمآء أقلعى وغيض المآء وقضى الأمر ....

هود (11) 32 و 40 و 44

فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفار التّنّور فاسلك فيها من كلّ زوجين اثنين وأهلك إلّامن سبق عليه القول منهم ولاتخطبنى فى الّذين ظلموا إنّهم مّغرقون.

مؤمنون (23) 27

ففتحنا أبوب السّماء بماء مّنهمر* وفجّرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على‌ أمر قد قدر* و حملنه على‌ ذات ألوح ودسر* تجرى بأعيننا جزاء لّمن كان كفر.

قمر (54) 11- 14

47) نزول عذاب بر منافقان به امر الهى:

يوم يقول المنفقون ...* ... حتّى‌ جاء أمر اللّه ....

حديد (57) 13 و 14

قيامت به امر الهى‌

48) وقوع قيامت به امر تكوينى خداوند:

... ويوم يقول كن فيكون قوله الحقّ وله الملك يوم ينفخ فى الصّور علم الغيب والشّهدة وهو الحكيم الخبير.

انعام (6) 73

... ومآ أمر السّاعة إلّاكلمح البصر أو هو أقرب إنّ اللّه على‌ كلّ شى‌ء قدير.

نحل (16) 77

... فإذا جاء أمر اللّه قضى بالحقّ وخسر هنالك المبطلون. [1]

غافر (40) 78

بل السّاعة موعدهم والسّاعة أدهى‌ وأمرّ* وما أمرنا إلّاوحدة كلمح بالبصر.

قمر (54) 46 و 50

مجريان امر الهى‌

49) ملائكه، واسطه در اجراى اوامر تكوينى خداوند:

قالوا يلوط إنّا رسل ربّك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع مّن الّيل ولايلتفت منكم أحد إلّاامرأتك إنَّه مصيبها مآ أصابهم إنَّ موعدهم الصّبح ...* فلمَّا جآء أمرنا جعلنا عليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة مّن سجّيل مّنضود.

هود (11) 81 و 82

له معقّبت مّن بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر اللّه ....

رعد (13) 11

فالمدبّرت أمرا.

نازعات (79) 5

50) آفرينش خارق‌العاده عيسى (ع) به واسطه ملائكه با فرمان خداوند:

إذ قالت الملئكة يمريم إنّ اللّه يبشّرك بكلمة مّنه اسمه المسيح‌عيسى ابن مريم ...* قالت ربّ أنّى‌ يكون لى ولد ولم يمسسنى بشر قال كذلك اللّه يخلق ما يشآء إذا قضى‌ أمرا فإنّما يقول له كن فيكون‌* إنّ مثل عيسى‌ عند اللّه كمثل ءادم خلقه من تراب ثمّ قال له كن فيكون.

آل‌عمران (3) 45 و 47 و 59

واذكر فى الكتب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيًّا* ... فأرسلنآ إليها روحنا فتمثّل لها بشرا سويًّا* قال إنّمآ أنا رسول ربّك لأهب‌

[1] مقصود از «أمر اللَّه» قيامت است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)