168) امداد الهى به پيامبر اكرم (ص)، باعث بى‌اثر شدن نيرنگ كافران:

وإن يريدوا أن يخدعوك فإنّ حسبك اللّه هو الّذى أيّدك بنصره وبالمؤمنين.

انفال (8) 62

5. پيروزى‌

169) پيروزى بر دشمن، از آثار امدادهاى الهى:

ولمّا برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربّنا أفرغ علينا صبرا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين‌* فهزموهم بإذن اللّه وقتل داود جالوت ....

بقره (2) 250 و 251

إن ينصركم اللّه فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الّذى ينصركم مّن بعده ....

آل‌عمران (3) 160

لقد نصركم اللّه فى مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثمّ ولّيتم مّدبرين‌* ثمّ أنزل اللّه سكينته على‌ رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لّم تروها وعذّب الّذين كفروا وذلك جزاء الكفرين‌* إلّاتنصروه فقد نصره اللَّه إذ أخرجه الَّذين كفروا ثانى اثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصحبه لاتحزن إنّ اللّه معنا فأنزل اللّه سكينته عليه وأيّده بجنود لّم تروها وجعل كلمة الّذين كفروا السّفلى‌ وكلمة اللّه هى العليا واللّه عزيز حكيم.

توبه (9) 25 و 26 و 40

غلبت الرّوم‌* فى أدنى الأرض وهم مّن بعد غلبهم سيغلبون‌* بنصر اللّه ينصر من يشاء وهو العزيز الرّحيم.

روم (30) 2 و 3 و 5

ولقد مننّا على‌ موسى‌ وهرون‌* ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم‌* ونصرنهم فكانوا هم الغلبين.

صافات (37) 114- 116

فلاتهنوا وتدعوا إلى السّلم وأنتم الأعلون واللّه معكم ولن‌يتركم أعملكم.

محمد (47) 35

إنّا فتحنا لك فتحا مّبينا* و ينصرك اللّه نصرا عزيزا* هو الّذى أنزل السّكينة فى قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمنا مّع إيمنهم وللّه جنود السّموت والأرض وكان اللّه عليما حكيما* وهو الّذى كفّ أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكّة من بعد أن أظفركم عليهم وكان اللّه بما تعملون بصيرا.

فتح (48) 1 و 3 و 4 و 24

... فأيّدنا الّذين ءامنوا على‌ عدوّهم فأصبحوا ظهرين.

صف (61) 14

6. ثبات‌قدم‌

170) نزول امدادهاى الهى در جنگ بدر، مايه ثبات قدم مجاهدان:

إذ يغشّيكم النّعاس أمنة مّنه و ينزّل عليكم مّن السّمآء مآء لّيطهّركم به ويذهب عنكم رجز الشّيطن وليربط على‌ قلوبكم ويثبّت به الأقدام.

انفال (8) 11

7. رفع پليدى‌

171) نزول امداد الهى در قالب باران، باعث برطرف شدن پليدى از مجاهدان غزوه بدر:

إذ تستغيثون ربّكم فاستجاب لكم أنّى ممدّكم ...* إذ يغشّيكم النّعاس أمنة مّنه وينزّل عليكم مّن السّمآء مآء لّيطهّركم به و يذهب عنكم رجز الشّيطن ....

انفال (8) 9 و 11

8. زوال ذلّت‌