إنّ الّذين ءامنوا وهاجروا وجهدوا بأمولهم وأنفسهم فى سبيل اللّه ... والّذين ءامنوا ولم يهاجروا ما لكم مّن وليتهم مّن شى‌ء حتّى‌ يهاجروا وإن استنصروكم فى الدّين فعليكم النّصر ....

انفال (8) 72

امدادهاى اهل‌كتاب‌

122) امدادرسانى اهل‌كتاب (يهود بنى‌قريظه) به مشركان بر ضدّ مسلمانان صدر اسلام:

وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا. [1]

احزاب (33) 26

123) بى‌تأثيرى امدادهاى اهل‌كتاب (بنى‌قريظه) به مشركان برضدّ مسلمانان، درپيروزى آنان (مشركان):

وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا.

احزاب (33) 26

124) امدادهاى اهل‌كتاب (بنى‌قريظه) به مشركان بر ضدّ پيامبر (ص) و مسلمانان، مجوّز جنگ با آنان و كشتن برخى و اسير ساختن برخى ديگر از آن‌ها:

وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا.

احزاب (33) 26

امدادهاى بنى‌قريظه---) همين‌مدخل، امدادهاى اهل‌كتاب‌

امدادهاى بى‌ثمر

125) بى‌ثمر بودن هرگونه امداد و هميارى براى ثبت و شمارش كلمات الهى:

قل لّو كان البحر مدادًا لّكلمت ربّى لنفد البحر قبل أن تنفد كلمت ربّى ولو جئنا بمثله مددا.

كهف (18) 109

126) بى‌اثر بودن هرگونه همكارى و امداد براى آوردن كتابى مانند قرآن:

قل لَّئن اجتمعت الإنس والجنّ على‌ أن يأتوا بمثل هذا القرءان لايأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا.

اسراء (17) 88

127) بى‌ثمر بودن يارى منافقان به اهل‌كتاب:

ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل الكتب ... وإن قوتلتم لننصرنّكم واللّه يشهد إنّهم لكذبون‌* ... ولئن قوتلوا لاينصرونهم ولئن نّصروهم ليولّنّ الأدبر ثمّ لاينصرون.

حشر (59) 11 و 12

128) بى‌اثر بودن امدادها براى آوردن سوره‌هايى همانند سوره‌هاى قرآنى:

وإن كنتم فى ريب مّمّا نزّلنا على‌ عبدنا فأتوا بسورة مّن مّثله وادعوا شهداءكم مّن دون اللّه إن كنتم صدقين.

بقره (2) 23

أم يقولون افتريه قل فأتوا بعشر سور مّثله مفتريت وادعوا من استطعتم مّن دون اللّه إن كنتم صدقين.

هود (11) 13

امدادهاى جبرئيل‌

129) جبرئيل يارى‌كننده پيامبراكرم (ص):

وإذ أسرّ النّبىّ ...* إن تتوبا إلى اللّه فقد صغت قلوبكما وإن تظهرا عليه فإنّ اللّه هو مولله وجبريل وصلح المؤمنين والملئكة بعد ذلك ظهير.

تحريم (66) 3 و 4

[1] مفسّران گفته‌اند: مقصود از اهل‌الكتاب در اين آيه، يهود بنى‌قريظه است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)