وما كان قولهم إلّاأن قالوا ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى
أمرنا ...* فاتيهم اللَّه ثواب الدّنيا وحسن ثواب الأخرة و اللَّه يحب
المحسنين.[1]
آلعمران (3) 147 و 148
إنَّ اللَّه مع الَّذين اتّقوا وّالّذين هم مّحسنون.
نحل (16) 128
... وإنّ اللّه لمع المحسنين.
عنكبوت (29) 69
امداد به ولىّ مقتول
109) يارى و امداد به ولىّ مقتول از سوى خداوند، در صورت عدم
زيادهروى او در قصاص:
ولاتقتلوا النّفس الّتى حرّم اللّه إلّابالحقّ ومن قتل مظلوما
فقد جعلنا لوليّه سلطنا فلايسرف فّى القتل إنَّه كان منصورا.
اسراء (17) 33
امداد به هارون (ع)
110) وعده امداد از سوى خداوند به هارون (ع):
قال لا تخافآ إنّنى معكمآ أسمع و أرى.
طه (20) 46
قال كلّا فاذهبا بايتنا إنّا معكم مّستمعون.
شعراء (26) 15
111) بهرهمندى هارون (ع) از كمك خداوند:
قال سنشدّ عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطنا فلايصلون إليكما بايتنا
أنتما ومن اتّبعكما الغلبون.
قصص (28) 35
ولقد مننّا على موسى وهرون* ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم* ونصرنهم فكانوا هم الغلبين.
صافات (37) 114- 116
112) امداد خداوند به موسى و هارون (ع)، سبب پيروزى آنان بر
فرعونيان:
ولقد مننّا على موسى وهرون* ونصرنهم فكانوا هم الغلبين.
صافات (37) 114 و 116
امداد به يتيم
113) شايسته بودن امداد رسانى به ايتام و بازماندگان انسانهاى صالح:
وأمّا الجدار فكان لغلمين يتيمين فى المدينة وكان تحته كنز لّهما
وكان أبوهما صلحا فأراد ربّك أن يبلغآ أشدّهما ويستخرجا كنزهما رحمة مّن رّبّك وما
فعلته عن أمرى ....
كهف (18) 82
امداد به يوسف (ع)
114) امداد خداوند به يوسف (ع)، وسيله رهايى او از گناه و افسون
زليخا و زنان مصر:
قال ربّ السّجن أحبّ إلىّ ممّا يدعوننى إليه وإلّاتصرف عنّى
كيدهنَّ أصب إليهنّ ...*
فاستجاب له ربّه فصرف عنه كيدهنّ ....
يوسف (12) 33 و 34
[1] مقصود از «ثواب الدّنيا» مىتواند همان امداد باشد كه از
ناحيه خداى سبحان، نصيب پيامبران شده است.