ولقد كذّب الّذين من قبلهم فكيف كان نكير.

ملك (67) 18

كذّبت ثمود وعاد بالقارعة* وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكت بالخاطئة* لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن وعية.

حاقه (69) 4 و 9 و 12

157) توبيخ كافران از سوى خداوند، به سبب عبرت نگرفتن از امّت‌هاى كافر پيشين:

فهل ينتظرون إلّامثل أيَّام الَّذين خلوا من قبلهم قل فانتظروا إنّى معكم مّن المنتظرين.

يونس (10) 102

ومآ أرسلنا من قبلك إلّارجالًا نّوحى إليهم مّن أهل القرى‌ أفلم يسيروا فى الأرض فينظروا كيف كان عقبة الّذين من قبلهم ولدار الأخرة خير لّلّذين اتّقوا أفلاتعقلون.

يوسف (12) 109

أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم مّن القرون يمشون فى مسكنهم إنّ فى ذلك لأيت لّاولى النّهى‌.

طه (20) 128

ولقد ءاتينا موسى الكتب من بعد ما أهلكنا القرون الأولى‌ بصائِر للنّاس وهدى ورحمة لّعلّهم يتذكّرون.

قصص (28) 43

أو لم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم مّن القرون يمشون فى مسكنهم إنّ فى ذلك لأيت أفلايسمعون.

سجده (32) 26

ألم يروا كم أهلكنا قبلهم مّن القرون أنّهم إليهم لايرجعون.

يس (36) 31

158) تشويق فرعونيان از سوى مؤمن آل‌فرعون، به عبرت‌گيرى از سرگذشت هلاكت‌بار امّت‌هاى كافر پيشين:

وقال الّذى ءامن يقوم إنّى أخاف عليكم مّثل يوم الأحزاب مثل دأب قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم وما اللّه يريد ظلما لّلعباد.

غافر (40) 30 و 31

159) نابودى امّت‌هاى قدرتمند گذشته، مايه پند و عبرت براى خردمندان و انسان‌هاى بيدار و حق‌طلب:

و كم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أشدّ منهم بطشا فنقّبوا فى البلد هل من مّحيص‌* إنّ فى ذلك لذكرى‌ لمن كان له قلب أو ألقى السّمع و هو شهيد.

ق (50) 36 و 37

160) سرزنش قوم موسى از سوى وى، به دليل عبرت نگرفتن از سرگذشت امّت‌هاى پيشين:

وقال موسى‌ إن تكفروا أنتم ومن فى الأرض جميعا فإنّ اللّه لغنىّ حميد* ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّا اللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم وقالوا إنّا كفرنا بمآ أرسلتم به وإنّا لفى شكّ مّمّا تدعوننآ إليه مريب. [1]

ابراهيم (14) 8 و 9

نيز---) سفر و عبرت‌

عذاب امّت‌ها---) همين مدخل، كيفر امّت‌ها

عقيده امّت‌ها

161) كافران امّت‌هاى پيشين، معتقد به عدم شايستگى بشر براى نبوّت:

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد

[1] برداشت، براساس اين احتمال است كه «ألم‌يأتكم ...» ادامه سخن حضرت موسى (ع) باشد؛ چنان‌كه برخى مفسّران هم، چنين احتمال داده‌اند. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)