ومن أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ...* بلى من أوفى بعهده واتّقى فإنّ اللّه يحبّ المتّقين.
آلعمران (3) 75 و 76
إنّ اللّه يدفع عن الّذين ءامنوا إنّ اللّه لا يحبّ كلّ خوّان
كفور.
حج (22) 38
5. نيكوكارى
33) امانتدارى، نمودى از نيكوكارى:
وقال الملك ائتونى به أستخلصه لنفسى فلمَّا كلَّمه قال إنَّك
اليوم لدينا مكين أمين*
... وكذلك مكّنّا ليوسف فى الأرض يتبوّأ منها حيث يشآء نصيب برحمتنا من نّشآء
ولانضيع أجر المحسنين.
يوسف (12) 54 و 56
امانتدارى انسان
34) عرضه امانت الهى بر انسان ازسوى خدا و پذيرش آن به وسيله او:
إنّا عرضنا الأمانة على السّموت والأرض والجبال ... وحملها
الإنسن إنّه كان ظلوما جهولا.
احزاب (33) 72
35) توانايى و قابليّت انسان براى تحمّل امانت خدا:
إنّا عرضنا الأمانة على السّموت والأرض والجبال ... وحملها
الإنسن إنّه كان ظلوما جهولا.
احزاب (33) 72
36) عدم توجّه انسان به عواقب پذيرش امانت الهى:
إنّا عرضنا الأمانة على السّموت والأرض والجبال ... وحملها
الإنسن إنّه كان ظلوما جهولا.
احزاب (33) 72
37) آزمايش انسانها، فلسفه عرضه امانت الهى بر آنها:
إنّا عرضنا الأمانة على السّموت والأرض والجبال ... وحملها
الإنسن إنّه كان ظلوما جهولا*
لّيعذّب اللّه المنفقين والمنفقت والمشركين والمشركت ويتوب اللّه على المؤمنين
والمؤمنت ....[1]
احزاب (33) 72 و 73
38) تقسيم شدن انسانها به مؤمن، منافق و مشرك پس از عرضه شدن امانت
الهى بر آنها:
إنّا عرضنا الأمانة على السّموت والأرض ... وحملها الإنسن إنّه
كان ظلوما جهولا* لّيعذّب اللّه المنفقين والمنفقت والمشركين والمشركت ويتوب
اللّه على المؤمنين والمؤمنت وكان اللّه غفورا رّحيما.[2]
[3] «حفيظ» در آيه، به معناى نگهدارنده وديعه است. (مجمعالبيان،
ذيل آيه) گفتنى است از اينكه يوسف (ع) براى رسيدن به مقام خزانهدارى، از خود به
صفت «حفيظ» و «عليم» ياد مىكند، استفاده مىشود كه كارگزار حكومت، بايد امين
باشد.