مرجعيّت علمى امامان (ع)

16) لزوم رجوع به امامان معصوم (ع) براى يادگيرى مسائل و معارف دين:

... فسئلوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون. [1]

نحل (16) 43

... فسئلوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون. [2]

انبياء (21) 7

وراثت امامان (ع)

17) امامان (ع) وارثان علم قرآن:

والّذى أوحينا إليك من الكتب ...* ثمّ اورثنا الكتب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه و منهم مقتصد و منهم سابق بالخيرت بإذن اللَّه ....

فاطر (35) 31 و 32

ولايت امامان (ع)

18) امامان معصوم (ع)، برخوردار از حق ولايت و تصرّف در امور مردم:

يأيّها الّذين ءامنوا أطيعوا اللَّه و أطيعوا الرّسول و أولى الأمر منكم .... [3]

نساء (4) 59

نيز---) اهل‌بيت (ع)

امامت آل‌ابراهيم (ع)

19) اعطاى مقام امامت از سوى خداوند به آل ابراهيم (ع):

... فقد ءاتينآ ءال إبرهيم الكتب والحكمة وءاتينهم مُلكا عظيما. [4]

نساء (4) 54

وإذ قال إبرهيم لأبيه وقومه ...* إلّاالّذى فطرنى فإنّه سيهدين‌* وجعلها كلمة باقية فى عقبه لعلّهم يرجعون.

زخرف (43) 26- 28

20) قرار دادن مقام امامت براى اسحاق و يعقوب (ع)، از فرزندان ابراهيم از سوى خداوند:

ووهبنا له إسحق ويعقوب نافلة وكلًّا جعلنا صلحين‌* وجعلنهم أئِمّة يهدون بأمرنا ....

انبياء (21) 72 و 73

استمرار امامت آل‌ابراهيم (ع)

21) ابراهيم (ع)، خواستار استمرار امامت در نسل خويش:

وإذ ابتلى‌ إبرهيم ربّه بكلمت فأتمّهنّ قال إنّى جاعلك للنّاس إماما قال ومن ذرّيّتى ....

بقره (2) 124

22) استمرار يافتن امامت در نسل صالح ابراهيم (ع):

وإذ ابتلى‌ إبرهيم ربّه بكلمت فأتمّهنّ قال إنّى جاعلك للنّاس إماما قال ومن ذرّيّتى قال لاينال عهدى الظَّلمين.

بقره (2) 124

[1] آيه، خطاب به مشركان است. خداوند مشركان را به اهل كتاب ارجاع داده تا براى‌شان ثابت شود كه رسالت، امرى سابقه‌دار است. با وجود اين، آيه عامّ است و در روايات فراوانى «اهل‌الذكر» به امامان (ع) تفسير شده است. (نورالثقلين، ذيل آيه)

[2] همان.

[3] اضافه «اولى» به «امر» و موارد استعمال آن در قرآن، مثل «و شاورهم فى‌الأمر» (آل‌عمران/ 159) و «و امرهم شورى‌ بينهم» (شورى/ 38) و روايات، نشان مى‌دهد كه مقصود از آن، امور دنيايى است و با توجّه به تكرار «اطيعوا» در آيه، روشن مى‌شود كه منظور از اطاعت از اولى‌الامر، پيروى از امامان (ع) در امور حكومتى است.

[4] امام باقر (ع) در حديثى مى‌فرمايد: منظور از «مُلكاً عظيماً» امامت است. (كافى، ج 1، ص 206، ح 5)