وأنجينا موسى ومن مّعه أجمعين* إنّ فى ذلك لأية و ما كان أكثرهم مّؤمنين.
شعراء (26) 65 و 67
85) آگاهى اقلّيّتى از فرعونيان به نقش اراده الهى در بلاها و
خوشىها:
ولقد أخذنآءال فرعون بالسّنين ونقص مّن الثّمرت لعلّهم يذّكّرون* فإذا جآءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيّئة يطّيّروا
بموسى ومن مّعه ألآ إنّما طئرهم عند اللّه ولكنّ أكثرهم لايعلمون.
اعراف (7) 130 و 131
اقلّيّت قوم ابراهيم
86) اندك بودن مؤمنان در قوم ابراهيم:
واتل عليهم نبأ إبرهيم* إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون* إنّ فى ذلك لأية و ما كان أكثرهم مّؤمنين.
شعراء (26) 69 و 70 و 103
اقلّيّت قوم ثمود
87) وجود اقلّيّتى مؤمن در قوم ثمود:
كذّبت ثمود المرسلين* فأخذهم العذاب إنّ فى ذلك لأية و ما كان أكثرهم مّؤمنين.
شعراء (26) 141 و 158
88) رهايى اقلّيّت مؤمن قوم ثمود از عذاب هلاكتبار:
ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صلحا أن اعبدوا اللّه فإذا هم
فريقان يختصمون*
فانظر كيف كان عقبة مكرهم أنّا دمّرنهم وقومهم أجمعين* و أنجينا الّذين ءامنوا و كانوا يتّقون.[2]
نمل (27) 45 و 51 و 53
اقلّيّت قوم سبا
89) مؤمن بودن اقلّيّتى از قوم سبا:
لقد كان لسبإ فى مسكنهم ءاية جنّتان ...* و لقد صدّق عليهم إبليس ظنّه فاتّبعوه إلّافريقا مّن المؤمنين.
سبأ (34) 15 و 20
[1] برداشت مزبور بر اين اساس است كه مقصود از «قومه» قوم فرعون
باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] با توجّه به سياق اين آيات و تصريح در سوره شعرا (آيه 141 و
158) استفاده مىشود كه مؤمنان نجات يافته از قوم ثمود در اقلّيّت بودهاند.