76) ملازم نبودن بهرهمندى و توسعه اقتصادى جوامع با حقانيّت و
معنويّت آنان:
واضرب لهم مّثلا رّجلين جعلنا لأحدهما جنّتين من أعنب وحففنهما
بنخل وجعلنا بينهما زرعا*
كلتا الجنّتين ءاتت أكلها ولم تظلم مّنه شيا وفجّرنا خللهما نهرا* وكان له ثمر فقال لصحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالًا وأعزّ
نفرا* ودخل جنّته وهو ظالم لّنفسه قال مآ أظنّ أن تبيد هذه أبدا* ومآ أظنّ السّاعة قآئِمة ولئن رّددتّ إلى ربّى لأجدنّ خيرا
مّنها منقلبا.
كهف (18) 32- 36
وإذا تتلى عليهم ءايتنا بيّنت قال الّذين كفروا للّذين ءامنوا
أىّ الفريقين خير مّقاما وأحسن نديًّا* وكم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أحسن أثثا ورءيا.
مريم (19) 73 و 74
أيحسبون أنّما نمدّهم به من مّال وبنين* نسارع لهم فى الخيرت بل لّايشعرون.
مؤمنون (23) 55 و 56
وما أرسلنا فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا بما أرسلتم
به كفرون* وقالوا نحن أكثر أمولا وأولدا وما نحن بمعذّبين* وما أمولكم ولا أولدكم بالّتى تقرّبكم عندنا زلفى إلّامن ءامن
وعمل صلحا ....
سبأ (34) 34 و 35 و 37
ولولا أن يكون النّاس أمّة وحدة لّجعلنا لمن يكفر بالرّحمن لبيوتهم
سقفا مّن فضّة ومعارج عليها يظهرون* ولبيوتهم أبوبا وسررا عليها يتّكون.
زخرف (43) 33 و 34
77) بىاثر بودن پيشرفتهاى اقتصادى جوامع كفرپيشه در نجاتبخشى آنان
از نابودى:
ألم يروا كَم أهلكنا من قبلهم مّن قرن مّكّنَّهم فى الأرض ما لم
نمكّن لّكم وأرسلنا السّمآء عليهم مّدرارا وجعلنا الأنهر تجرى من تحتهم فأهلكنهم
بذنوبهم ....
انعام (6) 6
كالّذين من قبلكم كانوا أشدّ منكم قوّة وأكثر أمولًا وأولدًا
فاستمتعوا بخلقهم فاستمتعتم بخلقكم كما استمتع الّذين من قبلكم بخلقهم وخضتم
كالّذى خاضوا أولئك حبطت أعملهم فى الدّنيا والأخرة وأولئك هم الخسرون.
توبه (9) 69
وإذا تتلى عليهم ءايتنا بيّنت قال الّذين كفروا للّذين ءامنوا
أىّ الفريقين خير مّقاما وأحسن نديًّا* وكم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أحسن أثثا ورءيا.