مُذَبذَبينَ بَينَ ذلِكَ لا الى هؤُلاءِ ولا الى هؤُلاءِ ومَن
يُضلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبيلا.
نساء (4) 143
مَن يُضلِلِ اللَّهُ فَلا هادِىَ لَهُ ويَذَرُهُم فى طُغينِهِم
يَعمَهون.
اعراف (7) 186
[1] . در احتمالى، مقصود از «لكل قوم هاد» اين است كه براى هر قومى
پيامبرى هدايتگر بوده است. (مجمع البيان، ج 5- 6، ص 427)
[2] . با توجه به فطرت كمال جويى موجودات و بهرهمندى آنان از
هدايت عمومى، سپردن آن به شياطين متناقض با سنت الهى در هدايت عمومى مخلوقات است.
(الميزان، ج 13، ص 327)