responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 33  صفحه : 541

بِاللَّهِ وما انزِلَ الَينا وما انزِلَ مِن قَبلُ وانَّ اكثَرَكُم فسِقون. [1]

مائده (5) 59

نجواى يهود

765. نجواهاى ايذايى يهود، عليه پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان:

الَم تَرَ الَى الَّذينَ نُهوا عَنِ النَّجوى‌ ثُمَّ يَعودونَ لِما نُهوا عَنهُ ويَتَنجَونَ بِالاثمِ والعُدونِ ومَعصيَتِ الرَّسولِ واذا جاءوكَ حَيَّوكَ بِما لَم يُحَيّكَ بِهِ اللَّهُ ويَقولونَ فى انفُسِهِم لَولا يُعَذّبُنَا اللَّهُ بِما نَقولُ حَسبُهُم جَهَنَّمُ يَصلَونَها فَبِئسَ المَصير. [2]

مجادله (58) 8

766. هشدار خداوند به يهوديان نجواگر، از گرفتار شدن به آتش دوزخ:

الَم تَرَ الَى الَّذينَ نُهوا عَنِ النَّجوى‌ ثُمَّ يَعودونَ لِما نُهوا عَنهُ ويَتَنجَونَ بِالاثمِ والعُدونِ ومَعصيَتِ الرَّسولِ واذا جاءوكَ حَيَّوكَ بِما لَم يُحَيّكَ بِهِ اللَّهُ ويَقولونَ فى انفُسِهِم لَولا يُعَذّبُنَا اللَّهُ بِما نَقولُ حَسبُهُم جَهَنَّمُ يَصلَونَها فَبِئسَ المَصير.

مجادله (58) 8

نژادپرستى يهود

767. يهود، قومى نژادپرست و خودبرتربين:

واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما انزِلَ عَلَينا ويَكفُرونَ بِما وَراءَهُ وهُوَ الحَقُّ مُصَدّقًا لِما مَعَهُم قُل فَلِمَ تَقتُلونَ انبِياءَ اللَّهِ مِن قَبلُ ان كُنتُم مُؤمِنِين ء ولَقَد جاءَكُم موسى‌ بِالبَيّنتِ ثُمَّ اتَّخَذتُمُ العِجلَ مِن بَعدِهِ وانتُم ظلِمون ء قُل ان كانَت لَكُمُ الدّارُ الأخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خالِصَةً مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين.

بقره (2) 91 و 92 و 94

ومِن اهلِ الكِتبِ مَن ان تَأمَنهُ بِقِنطارٍ يُؤَدّهِ الَيكَ ومِنهُم مَن‌ان تَأمَنهُ بِدينارٍ لايُؤَدّهِ الَيكَ الّا مادُمتَ عَلَيهِ قامًا ذلِكَ بِانَّهُم قالوا لَيسَ عَلَينا فى الامّيّينَ سَبيلٌ ويَقولونَ عَلَى اللَّهِ الكَذِبَ وهُم يَعلَمون. [3]

آل‌عمران (3) 75

وقالَتِ اليَهودُ والنَّصرى‌ نَحنُ ابنؤُا اللَّهِ واحِبؤُهُ قُل فَلِمَ يُعَذّبُكُم بِذُنوبِكُم بَل انتُم بَشَرٌ مِمَّن خَلَقَ يَغفِرُ لِمَن يَشاءُ ويُعَذّبُ مَن يَشاءُ ولِلَّهِ مُلكُ السَّموتِ والارضِ وما بَينَهُما والَيهِ المَصير.

مائده (5) 18

قُل يايُّهَا الَّذينَ هادوا ان زَعَمتُم انَّكُم اولِياءُ لِلَّهِ مِن دُونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين.

جمعه (62) 6

768. قوم‌گرايى و نژادپرستى يهود، از عوامل كفرورزى آنان به قرآن:

واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما انزِلَ عَلَينا ويَكفُرونَ بِما وَراءَهُ‌ ... ء ولَقَد


[1] . جمعى از يهوديان نزد پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله آمده، از او سؤال كردند: به كدام يك از پيامبران خدا ايمان دارد؟ فرمود: به خدا و قرآن و آنچه بر ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و ... نازل شده ايمان دارم و در برابر خدا تسليم هستم. وقتى كه نام عيسى عليه السلام را برد گفتند: به خدا اهل هيچ دينى را در امور دنيا و آخرت گمراه‌تر از شما نديدم و هيچ دينى بدتر از دين شما نيست. (اسباب النزول، (واحدى)، ص 203)

[2] . آيه، مربوط به نجواهاى يهود با منافقان است. (الكشاف، ج 4، ص 491)

[3] . طبق شأن نزول، آيه شريفه درباره يهود است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 777؛ معالم‌التنزيل، ج 1، ص 457)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 33  صفحه : 541
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست