664. قلبهاى يهوديان- برخلاف ادّعاىشان- تهى از ايمان و ناتوان از درك تعاليم حقّ:
وقالوا قُلوبُنا غُلفٌ بَل لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفرِهِم فَقَليلًا ما يُؤمِنون.
بقره (2) 88
فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا.
نساء (4) 155
665. قلب يهوديان عصر موسى، آكنده از عشق به گوسالهپرستى:
واذ اخَذنا ميثقَكُم ورَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما ءاتَينكُم بِقُوَّةٍ واسمَعُوا قالوا سَمِعنا وعَصَينا واشرِبوا فى قُلوبِهِمُ العِجلَ بِكُفرِهِم ....
بقره (2) 93
666. ناپاكى قلب يهود، موجب نپذيرفتن حكم داورى پيامبر صلى الله عليه و آله در صورت مخالفت با خواسته آنان:
... ومِنَ الَّذينَ هادوا ... يَقولونَ ان اوتيتُم هذا فَخُذوهُ وان لَم تُؤتَوهُ فَاحذَروا ... اولكَ الَّذينَ لَم يُرِدِ اللَّهُ ان يُطَهّرَ قُلوبَهُم ....
مائده (5) 41
667. مُهر شدن قلب يهود، به علّت سخن دروغ آنان، در تصليب و به دار آويختن عيسى عليه السلام:
فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا ء وقَولِهِم انّا قَتَلنَا المَسيحَ عيسَى ابنَ مَريَمَ رَسولَ اللَّهِ وما قَتَلوهُ وما صَلَبوهُ ولكِن شُبّهَ لَهُم وانَّ الَّذينَ اختَلَفوا فيهِ لَفى شَكّ مِنهُ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ الَّا اتّباعَ الظَّنّ وما قَتَلوهُ يَقينا.
نساء (4) 155 و 157
668. كفر يهود، موجب مهر شدن قلب آنان، در مقابل تعاليم خدا:
669. مهر شدن قلب يهود، به سبب تهمت بزرگ به مريم عليها السلام:
فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا ء وبِكُفرِهِم وقَولِهِم عَلى مَريَمَ بُهتنًا عَظيما. [1]
نساء (4) 155 و 156
قلعههاى يهود---) قلعه، قلعههاى بنىقريظه و قلعههاى بنىنضير
قوانين يهود
670. تورات، مبناى قوانين قضايى يهود:
انّا انزَلنَا التَّورةَ ... ء وكَتَبنا عَلَيهِم فيها انَّ النَّفسَ بِالنَّفسِ والعَينَ بِالعَينِ والانفَ بِالانفِ والاذُنَ بِالاذُنِ والسّنَّ بِالسّنّ والجُروحَ قِصاصٌ ....
مائده (5) 44 و 45
[1] . مريم عليها السلام وقتى كه عيسى عليه السلام را به دنيا آورد، يهوديان وى را به زنا متّهم كردند. (الميزان، ج 5، ص 133؛ انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 2، ص 107)