ورَحمَةً وهذا كِتبٌ مُصَدّقٌ لِسانًا عَرَبيًّا لِيُنذِرَ الَّذينَ ظَلَموا وبُشرى‌ لِلمُحسِنين.

احقاف (46) 11 و 12

50. اعطاى تورات به موسى عليه السلام براى هدايت بنى اسرائيل:

وءاتَينا مُوسَى الكِتبَ وجَعَلنهُ هُدًى لِبَنى اسرءيلَ الّا تَتَّخِذوا مِن دونى وَكيلا.

اسراء (17) 2

ولَقَد ءاتَينا موسَى الكِتبَ لَعَلَّهُم يَهتَدون.

مؤمنون (23) 49

ولَقَد ءاتَينا موسَى الكِتبَ‌ ... وجَعَلنهُ هُدًى لِبَنى اسرءيل.

سجده (32) 23

51. تورات، كتاب هدايت براى خداترسان:

ولَمّا سَكَتَ عَن مُوسَى الغَضَبُ اخَذَ الالواحَ وفى نُسخَتِها هُدًى ورَحمَةٌ لِلَّذينَ هُم لِرَبّهِم يَرهَبون.

اعراف (7) 154

7. خرق عادت‌

52. انجام دادن كار خارق العاده با آوردن تخت از سرزمين سبأ به شامات، وسيله‌اى براى هدايت بلقيس:

قالَ الَّذى عِندَهُ عِلمٌ مِنَ الكِتبِ انا ءاتيكَ بِهِ قَبلَ ان يَرتَدَّ الَيكَ طَرفُكَ فَلَمّا رَءاهُ مُستَقِرًّا عِندَهُ قالَ هذا مِن فَضلِ‌ ... ء قَالَ نَكّروا لَها عَرشَها نَنظُر اتَهتَدى ام تَكونُ مِنَ الَّذينَ لا يَهتَدون. [1]

نمل (27) 40 و 41

8. راهها

53. راهها، از نعمتهاى خداوند و وسيله‌اى جهت هدايت افراد:

والقى‌ فِى الارضِ رَوسِىَ ان تَميدَ بِكُم وانهرًا وسُبُلًا لَعَلَّكُم تَهتَدون.

نحل (16) 15

وجَعَلنا فِى الارضِ رَوسِىَ ان تَميدَ بِهِم وجَعَلنا فيها فِجاجًا سُبُلًا لَعَلَّهُم يَهتَدون.

انبياء (21) 31

الَّذى جَعَلَ لَكُمُ الارضَ مَهدًا وجَعَلَ لَكُم فيها سُبُلًا لَعَلَّكُم تَهتَدون.

زخرف (43) 10

9. ستاره‌

54. ستارگان، ابزار هدايت و راهيابى انسانها:

وهُوَ الَّذى جَعَلَ لَكُمُ النُّجومَ لِتَهتَدوا بِها فى ظُلُمتِ البَرّ والبَحرِ قَد فَصَّلنَا الأيتِ لِقَومٍ يَعلَمون.

انعام (6) 97

وعَلمتٍ وبِالنَّجمِ هُم يَهتَدون.

نحل (16) 16

10. سنّتهاى خدا

55. سنّتهاى الهى، وسيله‌اى براى هدايت اهل تقوا:

قَد خَلَت مِن قَبلِكُم سُنَنٌ فَسيروا فِى الارضِ فَانظُروا كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُكَذّبين ء هذا بَيانٌ لِلنّاسِ وهُدًى ومَوعِظَةٌ لِلمُتَّقين.

آل‌عمران (3) 137 و 138

11. سياحت‌

56. سير و سياحت در زمين و مشاهده سرنوشت مكذّبان (حق) وسيله‌اى براى هدايت انسانها:

قَد خَلَت مِن قَبلِكُم سُنَنٌ فَسيروا فِى الارضِ فَانظُروا كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُكَذّبين ء هذا بَيانٌ لِلنّاسِ وهُدًى ومَوعِظَةٌ لِلمُتَّقين.

آل‌عمران (3) 137 و 138

[1] . در احتمالى، مقصود از «تهتدى» هدايت بلقيس به توحيد و ايمان و نبوّت سليمان عليه السلام به وسيله احضار تخت بلقيس به صورت خارق‌العاده است كه نشانه قدرت الهى است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 350)