اللَّهِ وما نَزَلَ مِنَ الحَقّ ولا يَكونوا كالَّذينَ اوتوا الكِتبَ مِن قَبلُ فَطالَ عَلَيهِمُ الامَدُ فَقَسَت قُلوبُهُم وكَثيرٌ مِنهُم فسِقون.

حديد (57) 16

قسم يهود

632. سوگند موكّد يهود بر يارى مؤمنان، در صورت حفظ روابط دوستى با آنان:

... اهؤُلاءِ الَّذينَ اقسَموا بِاللَّهِ جَهدَ ايمنِهِم انَّهُم لَمَعَكُم‌ .... [1]

مائده (5) 53

633. قسمهاى دروغ يهود، موجب محروميّت آنان از پاداشهاى الهى:

انَّ الَّذينَ يَشتَرونَ بِعَهدِ اللَّهِ وايمنِهِم ثَمَنًا قَليلًا اولكَ لا خَلقَ لَهُم فِى الأخِرَةِ ولا يُكَلّمُهُمُ اللَّهُ ولا يَنظُرُ الَيهِم يَومَ القِيمَةِ ولا يُزَكّيهِم ولَهُم عَذابٌ الِيم. [2]

آل‌عمران (3) 77

634. كسب مال مسلمانان از سوى يهود، به وسيله قسمهاى دروغ:

انَّ الَّذينَ يَشتَرونَ بِعَهدِ اللَّهِ وايمنِهِم ثَمَنًا قَليلًا اولكَ لا خَلقَ لَهُم فِى الأخِرَةِ ولا يُكَلّمُهُمُ اللَّهُ ولا يَنظُرُ الَيهِم يَومَ القِيمَةِ ولا يُزَكّيهِم ولَهُم عَذابٌ الِيم.

آل‌عمران (3) 77

قصاص در يهود

635. قصاص نفس و اعضا، در شريعت يهود:

وكَتَبنا عَلَيهِم فيها انَّ النَّفسَ بِالنَّفسِ والعَينَ بِالعَينِ والانفَ بِالانفِ والاذُنَ بِالاذُنِ والسّنَّ بِالسّنّ والجُروحَ قِصاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفّارَةٌ لَهُ ومَن لَم يَحكُم بِما انزَلَ اللَّهُ فَاولكَ هُمُ الظلِمون. [3]

مائده (5) 45

636. مجاز بودن ولىّ دم، براى عفو از جانى و گذشت از قصاص در آيين يهود:

انّا انزَلنَا التَّورةَ فيها هُدىً ونورٌ يَحكُمُ بِهَا النَّبِيّونَ الَّذينَ اسلَموا لِلَّذينَ هادوا ... ء وكَتَبنا عَلَيهِم فيها انَّ النَّفسَ بِالنَّفسِ‌ ... فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفّارَةٌ لَهُ‌ ....

مائده (5) 44 و 45

نيز---) قصاص، قصاص در تورات.

قضاوت در يهود

637. تورات و احكام خدا، مرجع و منبع قضاوت در بين يهود:

الَم تَرَ الَى الَّذينَ اوتوا نَصيبًا مِنَ الكِتبِ يُدعَونَ الى‌ كِتبِ اللَّهِ لِيَحكُمَ بَينَهُم ثُمَّ يَتَوَلّى‌ فَريقٌ مِنهُم وهُم مُعرِضون.

آل‌عمران (3) 23

وكَيفَ يُحَكّمونَكَ وعِندَهُمُ التَّورةُ فيها حُكمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّونَ مِن بَعدِ ذلِكَ وما اولكَ بِالمُؤمِنين ء انّا انزَلنَا التَّورةَ فيها هُدىً ونورٌ يَحكُمُ بِهَا النَّبِيّونَ الَّذينَ اسلَموا لِلَّذينَ هادوا والرَّبنِيّونَ والاحبارُ بِمَا استُحفِظوا مِن كِتبِ اللَّهِ وكانوا عَلَيهِ شُهَداءَ فَلا تَخشَوُا النّاسَ واخشَونِ ولا تَشتَروا بِايتى ثَمَنًا قَليلًا ومَن لَم‌يَحكُم بِما انزَلَ اللَّهُ فَاولكَ هُمُ الكفِرون.

مائده (5) 43 و 44

[1] . بنابر اينكه فاعل «اقسموا» يهود باشد كه سوگند ياد كردند، ياور مؤمنان باشند. (الكشاف، ج 1، ص 53)

[2] . آيه، درباره گروهى از يهود است. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 778)

[3] . آيه، مربوط به يهود است. (جامع البيان، ج 4، جزء 6، ص 350)