تِلكَ ءايتُ الكِتبِ الحَكيم ء هُدًى ورَحمَةً لِلمُحسِنين ء الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلوةَ ويُؤتونَ الزَّكوةَ وهُم بِالأخِرَةِ هُم يوقِنون ء اولكَ عَلى هُدًى مِن رَبّهِم واولكَ هُمُ المُفلِحون.
لقمان (31) 2-/ 5
عَبدًا اذا صَلّى ء ارَءَيتَ ان كانَ عَلَى الهُدى.
علق (96) 10 و 11
29. وصول به صراط مستقيم
31. دستيابى و وصول موسى و هارون عليهما السلام به صراط مستقيم، در پرتو هدايتهاى خداوند:
... وهَدَينهُم الى صِرطٍ مُستَقيم.
انعام (6) 87
ولَقَد مَنَنّا عَلى موسى وهرون ء وهَدَينهُمَا الصّرطَ المُستَقيم.
صافّات (37) 114 و 118
30. يقين
32. يقين به قيامت، از آثار هدايت:
ذلِكَ الكِتبُ لارَيبَ فيهِ هُدًى لِلمُتَّقين ء والَّذينَ يُؤمِنونَ بِما انزِلَ الَيكَ وما انزِلَ مِن قَبلِكَ وبِالأخِرَةِ هُم يوقِنون ء اولكَ عَلى هُدًى مِن رَبّهِم واولكَ هُمُ المُفلِحون.
بقره (2) 3-/ 5
رَبَّنا لا تُزِغ قُلوبَنا بَعدَ اذ هَدَيتَنا وهَب لَنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً انَّكَ انتَ الوَهّاب ء رَبَّنا انَّكَ جامِعُ النّاسِ لِيَومٍ لا رَيبَ فيهِ انَّ اللَّهَ لا يُخلِفُ الميعاد.
آلعمران (3) 8 و 9
آرزوى هدايت
33. آرزوى مشركان، براى هدايتپذيرى، هنگام مشاهده عذاب:
وقيلَ ادعوا شُرَكاءَكُم فَدَعَوهُم فَلَم يَستَجيبوا لَهُم ورَاوُا العَذابَ لَو انَّهُم كانوا يَهتَدون.
قصص (28) 64
34. آرزوى كافران، جهت هدايتپذيرى در قيامت، پس از مشاهده عذاب:
او تَقولَ لَو انَّ اللَّهَ هَدنى لَكُنتُ مِنَ المُتَّقين ء او تَقولَ حينَ تَرَى العَذابَ لَو انَّ لى كَرَّةً فَاكونَ مِنَ المُحسِنين ء بَلى قَد جاءَتكَ ءايتى فَكَذَّبتَ بِها واستَكبَرتَ وكُنتَ مِنَ الكفِرين.
زمر (39) 57-/ 59
ابزار هدايت
35. كاركرد بينايى با عنوان ابزار هدايت و راهيابى، تحت مشيّت و اراده خداوند:
ولَونَشاءُ لَطَمَسنا عَلى اعيُنِهِم فاستَبَقوا الصّرطَ فَانّى يُبصِرون.
يس (36) 66
36. استفاده هدايتگران الهى از ابزارهاى حق، در مسير هدايت مردم:
ومِن قَومِ موسى امَّةٌ يَهدونَ بِالحَقّ وبِهِ يَعدِلون. [1]
اعراف (7) 159
ومِمَّن خَلَقنا امَّةٌ يَهدونَ بِالحَقّ وبِهِ يَعدِلون.
اعراف (7) 181
37. خداوند ارسالكننده رسول خدا صلى الله عليه و آله همراه ابزارهاى هدايت:
هُوَ الَّذى ارسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدى ودينِ الحَقّ لِيُظهِرَهُ عَلَى الدّينِ كُلّهِ ولَو كَرِهَ المُشرِكون.
توبه (9) 33
[1] . بر اين اساس كه «باء» براى آلت باشد. (الميزان، ج 8، ص 284)