389. وجود سختگيريها و تنگناهاى خاص، در آيين يهود:
ومُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَىَّ مِنَ التَّورةِ ولِاحِلَّ لَكُم بَعضَ الَّذى حُرّمَ عَلَيكُم وجِئتُكُم بِايَةٍ مِن رَبّكُم فَاتَّقوا اللَّهَ واطيعون.
آلعمران (3) 50
فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا حَرَّمنا عَلَيهِم طَيّبتٍ احِلَّت لَهُم وبِصَدّهِم عَن سَبيلِ اللَّهِ كَثيرا.
نساء (4) 160
الَّذينَ يَتَّبِعونَ الرَّسولَ النَّبِىَّ الامّىَّ الَّذى يَجِدونَهُ مَكتوبًا عِندَهُم فِى التَّورةِ والانجيلِ يَأمُرُهُم بِالمَعروفِ ويَنههُم عَنِ المُنكَرِ ويُحِلُّ لَهُمُ الطَّيّبتِ ويُحَرّمُ عَلَيهِمُ الخَبثَ ويَضَعُ عَنهُم اصرَهُم والاغللَ الَّتى كانَت عَلَيهِم فَالَّذينَ ءامَنوا بِهِ وعَزَّروهُ ونَصَروهُ واتَّبَعوا النّورَ الَّذى انزِلَ مَعَهُ اولكَ هُمُ المُفلِحون.
اعراف (7) 157
وعَلَى الَّذينَ هادوا حَرَّمنا ما قَصَصنا عَلَيكَ مِن قَبلُ وما ظَلَمنهُم ولكِن كانوا انفُسَهُم يَظلِمون.
نحل (16) 118
390. آيين موجود در ميان يهود، برخاسته از هواهاى نفسانى آنان:
ولَن تَرضى عَنكَ اليَهودُ ولَاالنَّصرى حَتّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُم قُل انَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الهُدى ولنِ اتَّبَعتَ اهواءَهُم بَعدَ الَّذى جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن ولِىّ ولا نَصير.
بقره (2) 120
391. اعتقاد يهود به حقانيت آيين خويش و بطلان ديگر اديان:
وقالوا لَن يَدخُلَ الجَنَّةَ الّا مَن كانَ هودًا او نَصرى تِلكَ امانِيُّهُم قُل هاتوا بُرهنَكُم ان كُنتُم صدِقين.
بقره (2) 111
وقالوا كونواهودًا او نَصرى تَهتَدوا قُل بَل مِلَّةَ ابرهيمَ حَنيفًا وما كانَ مِنَ المُشرِكين.
بقره (2) 135
392. آيين يهود، آلوده به شرك:
وقالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللَّهِ وقالَتِ النَّصرَى المَسيحُ ابنُ اللَّهِ ذلِكَ قَولُهُم بِافوهِهِم يُضهِونَ قَولَ الَّذينَ كَفَروا مِن قَبلُ قتَلَهُمُ اللَّهُ انّى يُؤفَكون ء اتَّخَذوا احبارَهُم ورُهبنَهُم اربابًا مِن دونِ اللَّهِ والمَسيحَ ابنَ مَريَمَ وما امِروا الّا لِيَعبُدوا الهًا وحِدًا لا الهَ الّا هُوَ سُبحنَهُ عَمّا يُشرِكون.
توبه (9) 30 و 31
393. يهوديت، آيينى باطل و طالبان و پيروان آن، در انحراف و گمراهى:
افَغَيرَ دينِ اللَّهِ يَبغونَ ولَهُ اسلَمَ مَن فى السَّموتِ والارضِ طَوعًا وكَرهًا والَيهِ يُرجَعون. [1]
آلعمران (3) 83
تعاليم دين يهود
1. حرمت ربا
394. حرمت ربا، در دين يهود:
فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا حَرَّمنا عَلَيهِم ... ء واخذِهِمُ الرّبوا وقَد نُهوا عَنهُ ....
نساء (4) 160 و 161
[1] . برداشت با توجه به شأن نزول آيه در مورد نزاع يهود با نصارا و ادعاى هريك از آنان در پيروى از دين ابراهيم است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 787)