تقرّب يهود

248. يهوديان، مدعى تقرب در پيشگاه خداوند:

وقالَتِ اليَهودُ والنَّصرى‌ نَحنُ ابنؤُا اللَّهِ واحِبؤُهُ‌ .... [1]

مائده (5) 18

تقليد يهود

249. تقليد بى چون و چراى يهود، از پيشوايان دينى خود:

اتَّخَذوا احبارَهُم ورُهبنَهُم اربابًا مِن دونِ اللَّهِ‌ .... [2]

توبه (9) 31

250. تقليد كوركورانه يهود، از نياكان خويش:

ويُنذِرَ الَّذينَ قالوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدا ء ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ ولا لِأباهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخرُجُ مِن افوهِهِم ان يَقولونَ الّا كَذِبا. [3]

كهف (18) 4 و 5

تقواى يهود

251. برخى يهوديان، داراى ايمان به خدا و تقواى الهى:

لَيسوا سَواءً مِن اهلِ الكِتبِ امَّةٌ قامَةٌ يَتلونَ ءايتِ اللَّهِ ءاناءَ الَّيلِ وهُم يَسجُدون ء يُؤمِنونَ بِاللَّهِ واليَومِ الأخِرِ ويَأمُرونَ بِالمَعروفِ ويَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ ويُسرِعونَ فِى الخَيرتِ واولكَ مِنَ الصلِحين ء وما يَفعَلوا مِن خَيرٍ فَلَن يُكفَروهُ واللَّهُ عَليمٌ بِالمُتَّقين.

آل‌عمران (3) 113- 115

252. جامعه يهود عصر پيامبر، به دور از تقوا و پرهيزكارى:

الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ عَهدَهُم فى كُلّ مَرَّةٍ وهُم لا يَتَّقون. [4]

انفال (8) 56

253. دعوت خداوند از يهوديان، به رعايت تقوا:

ولَو انَّهُم ءامَنوا واتَّقَوا لَمَثوبَةٌ مِن عِندِ اللَّهِ خَيرٌ لَو كانوا يَعلَمون. [5]

بقره (2) 103

تكبّر يهود

254. تكبّر برخى يهوديان، سبب تضييع حقوق ديگران:

ومِن اهلِ الكِتبِ مَن ان تَأمَنهُ بِقِنطارٍ يُؤَدّهِ الَيكَ ومِنهُم مَن‌ان تَأمَنهُ بِدينارٍ لايُؤَدّهِ الَيكَ الّا مادُمتَ عَلَيهِ قامًا ذلِكَ بِانَّهُم قالوا لَيسَ عَلَينا فى الامّيّينَ سَبيلٌ ويَقولونَ عَلَى اللَّهِ الكَذِبَ وهُم يَعلَمون. [6]

آل‌عمران (3) 75

تكذيبهاى يهود

255. دلدارى خدا به پيامبر صلى الله عليه و آله به جهت تكذيب آن حضرت از سوى يهود:

لَقَد سَمِعَ اللَّهُ قَولَ الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ فَقيرٌ ونَحنُ اغنِياءُ سَنَكتُبُ ما قالوا وقَتلَهُمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ونَقولُ ذوقوا عَذابَ الحَريق ء فَان‌

[1] . مقصود از «ابناء الله ...» ادعاى تقرب در پيشگاه خدا است. (الميزان، ج 5، ص 249)

[2] . امام باقر عليه السلام فرمود: آنان [احبار] حلال خدا را حرام و حرام خدا را حلال كردند و پيروان‌شان چشم بسته پذيرفتند. (مجمع البيان، ج 5- 6، ص 37)

[3] . آيات، مربوط به كافران و يهود است. (روح‌المعانى، ج 9، جزء 15، ص 293)

[4] . مقصود از «الّذين عاهدت منهم» يهود عصر پيامبر است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 849)

[5] . بنا بر اينكه مقصود از «و لو انّهم ...» يهود باشد. (همان، ج 1-/ 2، ص 342)

[6] . آيه، مربوط به يهود است (التفسير المنير، ج 3، ص 265)