مَعَكُم ولا نُطيعُ فيكُم احَدًا ابَدًا وان قوتِلتُم لَنَنصُرَنَّكُم واللَّهُ يَشهَدُ انَّهُم لَكذِبون ء كَمَثَلِ الَّذينَ مِن قَبلِهِم قَريبًا ذاقوا وبالَ امرِهِم ولَهُم عَذابٌ اليم.
حشر (59) 11 و 15
238. تشبيه سخنان جاهلانه يهود در فرزند دارى خدا، به سخنان كافران:
وقالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللَّهِ وقالَتِ النَّصرَى المَسيحُ ابنُ اللَّهِ ذلِكَ قَولُهُم بِافوهِهِم يُضهِونَ قَولَ الَّذينَ كَفَروا مِن قَبلُ قتَلَهُمُ اللَّهُ انّى يُؤفَكون.
توبه (9) 30
تعاون يهود
239. تعاون برخى قبايل يهود با مشركان، در غزوه احزاب:
ولَمّا رَءَا المُؤمِنونَ الاحزابَ قالوا هذا ما وعَدَنَا اللَّهُ ورَسولُهُ وصَدَقَ اللَّهُ ورَسولُهُ وما زادَهُم الّا ايمنًا وتَسليما ء وانزَلَ الَّذينَ ظهَروهُم مِن اهلِ الكِتبِ مِن صَياصيهِم وقَذَفَ فى قُلوبِهِمُ الرُّعبَ فَريقًا تَقتُلونَ وتَأسِرونَ فَريقا. [1]
احزاب (33) 22 و 26
240. هم كارى يهود با كافران، جهت كشتن و آواره ساختن هم كيشان خود:
ثُمَّ انتُم هؤُلاءِ تَقتُلونَ انفُسَكُم وتُخرِجونَ فَريقًا مِنكُم مِن دِيرِهِم تَظهَرونَ عَلَيهِم بِالاثمِ والعُدونِ وان يَأتوكُم اسرى تُفدوهُم وهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيكُم اخراجُهُم .... [2]
بقره (2) 85
241. حرمت تعاون يهود با يكديگر، جهت تجاوز به هم كشيان خود:
ثُمَّ انتُم هؤُلاءِ تَقتُلونَ انفُسَكُم وتُخرِجونَ فَريقًا مِنكُم مِن دِيرِهِم تَظهَرونَ عَلَيهِم بِالاثمِ والعُدونِ وان يَأتوكُم اسرى تُفدوهُم وهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيكُم اخراجُهُم افَتُؤمِنونَ بِبَعضِ الكِتبِ وتَكفُرونَ بِبَعضٍ فَما جَزاءُ مَن يَفعَلُ ذلِكَ مِنكُم الّا خِزىٌ فِى الحَيوةِ الدُّنيا ويَومَ القِيمَةِ يُرَدُّونَ الى اشَدّ العَذابِ ومَا اللَّهُ بِغفِلٍ عَمّا تَعمَلون.
نيز---) تعاون، تعاون يهود.
تعصّب يهود
242. تعصّب جاهلانه يهود، در دفاع از آيين خويش و مقاومت در برابر اسلام:
افَتَطمَعونَ ان يُؤمِنوا لَكُم وقَد كانَ فَريقٌ مِنهُم يَسمَعونَ كَلمَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرّفونَهُ مِن بَعدِ ما عَقَلوهُ وهُم يَعلَمون ء واذا لَقُوا الَّذينَ ءامَنوا قالوا ءامَنّا واذا خَلا بَعضُهُم الى بَعضٍ قالوا اتُحَدّثونَهُم بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيكُم لِيُحاجّوكُم بِهِ عِندَ رَبّكُم افَلا تَعقِلون.
بقره (2) 75 و 76
وقالوا لَن يَدخُلَ الجَنَّةَ الّا مَن كانَ هودًا او نَصرى تِلكَ امانِيُّهُم قُل هاتوا بُرهنَكُم ان كُنتُم صدِقين.
بقره (2) 111
ولَن تَرضى عَنكَ اليَهودُ ولَاالنَّصرى حَتّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُم قُل انَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الهُدى ولنِ اتَّبَعتَ اهواءَهُم بَعدَ الَّذى جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما
[1] . مقصود از «وانزل الذين ظاهروهم» يهود بنىقريظه است. (مجمع البيان، ج 7- 8، ص 551؛ كشف الاسرار، ج 8، ص 38)
[2] . آيه، مربوط به دو طايفه از يهود است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 303)