مَن يَفعَلُ ذلِكَ مِنكُم الّا خِزىٌ فِى الحَيوةِ الدُّنيا ....
بقره (2) 85
هُوَ الَّذى اخرَجَ الَّذينَ كَفَروا مِن اهلِ الكِتبِ مِن ديرِهِم لِاوَّلِ الحَشرِ ... ء ... ولِيُخزِىَ الفسِقين.
حشر (59) 2 و 5
بىسوادى يهود---) همين مدخل، امّييّن يهود
پاداش يهود
200. بهرهمندى يهود از پاداش الهى، در صورت ايمان و عمل صالح:
انَّ الَّذينَ ءامَنوا والَّذينَ هادوا والنَّصرى والصبِينَ مَن ءامَنَ بِاللَّهِ واليَومِ الأخِرِ وعَمِلَ صلِحًا فَلَهُم اجرُهُم عِندَ رَبّهِم ولا خَوفٌ عَلَيهِم ولا هُم يَحزَنون.
بقره (2) 62
انَّ الَّذينَ ءامَنوا والَّذينَ هادوا والصبِونَ والنَّصرى مَن ءامَنَ بِاللَّهِ واليَومِ الأخِرِ وعَمِلَ صلِحًا فَلا خَوفٌ عَلَيهِم ولا هُم يَحزَنون.
مائده (5) 69
201. برخوردارى يهود از پاداش الهى، در صورت تمسّك به تورات و برپايى نماز:
والَّذينَ يُمَسّكونَ بِالكِتبِ واقاموا الصَّلوةَ انّا لا نُضيعُ اجرَ المُصلِحين. [1]
اعراف (7) 170
202. بهرهمندى يهوديان از پاداشهاى الهى، به جهت ايمان و اقامه نماز و پرداخت زكات:
لكِنِ الرّ سِخونَ فِى العِلمِ مِنهُم والمُؤمِنونَ يُؤمِنونَ بِما انزِلَ الَيكَ وما انزِلَ مِن قَبلِكَ والمُقيمينَ الصَّلوةَ والمُؤتونَ الزَّكوةَ والمُؤمِنونَ بِاللَّهِ واليَومِ الأخِرِ اولكَ سَنُؤتيهِم اجرًا عَظيما. [2]
نساء (4) 162
203. بهرهمندى يهوديان مؤمن و صابر، از پاداشهاى الهى:
الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ مِن قَبلِهِ هُم بِهِ يُؤمِنون ء واذا يُتلى عَلَيهِم قالوا ءامَنّا بِهِ انَّهُ الحَقُّ مِن رَبّنا انّا كُنّا مِن قَبلِهِ مُسلِمين ء اولكَ يُؤتَونَ اجرَهُم مَرَّتَينِ بِما صَبَروا ويَدرَءونَ بِالحَسَنَةِ السَّيّئَةَ ومِمّا رَزَقنهُم يُنفِقون. [3]
قصص (28) 52-/ 54
پراكندگى يهود
204. محكوميّت يهود به پراكندگى، در سرتاسر زمين:
وقَطَّعنهُم فِى الارضِ امَمًا مِنهُمُ الصلِحونَ ومِنهُم دونَ ذلِكَ وبَلَونهُم بِالحَسَنتِ والسَّيّاتِ لَعَلَّهُم يَرجِعون.
اعراف (7) 168
پندارهاى يهود
205. حدس و گمان، پايه و اساس تفكّرات دينى عوام يهود:
ومِنهُم امّيُّونَ لايَعلَمونَ الكِتبَ الّاامانِىَّ وان هُم الّا يَظُنّون.
بقره (2) 78
206. قتل و به دار آويختن عيسى عليه السلام، از پندارهاى يهود:
يَسَلُكَ اهلُ الكِتبِ ان تُنَزّلَ عَلَيهِم كِتبًا مِنَ
[1] . مقصود از «كتاب» تورات و فاعل «الذين يمكسون» يهود است. (جامع البيان، ج 6، جزء 9، ص 145)
[2] . مقصود از «الرّاسخون» و «المؤمنون» در آيه يهود است. (همان، ج 4، جزء 6، ص 33)
[3] . بنا بر اينكه مقصود از «الّذين آتيناهم الكتاب» يهود باشد. (روحالمعانى، ج 11، جزء 20، ص 139)