ورَحمَةٌ واولكَ هُمُ المُهتَدون.
بقره (2) 156 و 157
3. اطاعت از ابراهيم عليه السلام
4. اطاعت از ابراهيم عليه السلام و آيين او، از آثار هدايتيافتگى:
وقالوا كونواهودًا او نَصرى تَهتَدوا قُل بَل مِلَّةَ ابرهيمَ حَنيفًا وما كانَ مِنَ المُشرِكين.
بقره (2) 135
4. اطاعت از محمّد صلى الله عليه و آله
5. اطاعت از محمّد صلى الله عليه و آله از پيامدهاى هدايتيافتگى:
وكَذلِكَ جَعَلنكُم امَّةً وسَطًا لِتَكونوا شُهَداءَ عَلَى النّاسِ ويَكونَ الرَّسولُ عَلَيكُم شَهيدًا وما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتى كُنتَ عَلَيها الّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلى عَقِبَيهِ وان كانَت لَكَبيرَةً الّا عَلَى الَّذينَ هَدَى اللَّهُ وما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ ايمنَكُم انَّ اللَّهَ بِالنّاسِ لَرَءوفٌ رَحيم.
بقره (2) 143
5. امداد
6. هدايت، زمينهساز امداد الهى:
ان تَحرِص عَلى هُدهُم فَانَّ اللَّهَ لا يَهدى مَن يُضِلُّ وما لَهُم مِن نصِرين.
نحل (16) 37
ارَءَيتَ ان كانَ عَلَى الهُدى ء كَلّا لَن لَم يَنتَهِ لَنَسفَعًا بِالنّاصِيَة ء سَنَدعُ الزَّبانِيَة.
علق (96) 11 و 15 و 18
6. اميد
7. هدايت شدن و شناخت پروردگار، موجب اميدوارى به رحمت او و زداينده هرگونه يأس:
قالَ ومَن يَقنَطُ مِن رَحمَةِ رَبّهِ الَّاالضّالّون. [1]
حجر (15) 56
7. بينش توحيدى
8. بينش توحيدى اصحاب كهف، از آثار هدايتيافتگى آنان، از سوى خداوند:
نَحنُ نَقُصُّ عَلَيكَ نَبَاهُم بِالحَقّ انَّهُم فِتيَةٌ ءامَنوا بِرَبّهِم وزِدنهُم هُدًى ء ورَبَطنا عَلى قُلوبِهِم اذ قاموا فَقالوا رَبُّنا رَبُّ السَّموتِ والارضِ لَن نَدعوا مِن دونِهِ الهًا لَقَد قُلنا اذًا شَطَطا.
كهف (18) 13 و 14
8. پرداخت زكات
9. پرداخت زكات، از آثار هدايتيافتگى:
تِلكَ ءايتُ الكِتبِ الحَكيم ء هُدًى ورَحمَةً لِلمُحسِنين ء الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلوةَ ويُؤتونَ الزَّكوةَ وهُم بِالأخِرَةِ هُم يوقِنون ء اولكَ عَلى هُدًى مِن رَبّهِم واولكَ هُمُ المُفلِحون.
لقمان (31) 2-/ 5
9. تأمين منافع
10. هدايتپذيرى انسان از معارف قرآن، موجب تأمين منافع براى خود:
انّا انزَلنا عَلَيكَ الكِتبَ لِلنّاسِ بِالحَقّ فَمَنِ اهتَدى فَلِنَفسِهِ ومَن ضَلَّ فَانَّما يَضِلُّ عَلَيها وما انتَ عَلَيهِم بِوَكيل.
زمر (39) 41
10. تسليم
11. تسليم شدن در برابر اوامر پروردگار، از آثار هدايت:
وكَذلِكَ جَعَلنكُم امَّةً وسَطًا لِتَكونوا شُهَداءَ عَلَى النّاسِ ويَكونَ الرَّسولُ عَلَيكُم شَهيدًا وما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتى كُنتَ عَلَيها الّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ
[1] . به قرينه مقابله، كه گمراهان نااميد هستند و حصر آيه، فهميده مىشود كه اهل هدايت، مردمانى اميدوارند.