154. كشته شدن برخى پيامبران به دست يهود:
واذ قُلتُم يموسى لَن نَصبِرَ عَلى طَعامٍ و حِدٍ فَادعُ لَنا رَبَّكَ ... ذلِكَ بِانَّهُم كانوا يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ النَّبِيّينَ بِغَيرِ الحَقّ ذلِكَ بِما عَصَوا وكانوا يَعتَدون.
بقره (2) 61
ولَقَد ءاتَينا موسَى الكِتبَ وقَفَّينا مِن بَعدِهِ بِالرُّسُلِ وءاتَينا عيسَى ابنَ مَريَمَ البَيّنتِ وايَّدنهُ بِروحِ القُدُسِ افَكُلَّما جاءَكُم رَسولٌ بِما لاتَهوى انفُسُكُمُ استَكبَرتُم فَفَريقًا كَذَّبتُم وفَريقًا تَقتُلون.
بقره (2) 87
واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما انزِلَ عَلَينا ويَكفُرونَ بِما وَراءَهُ وهُوَ الحَقُّ مُصَدّقًا لِما مَعَهُم قُل فَلِمَ تَقتُلونَ انبِياءَ اللَّهِ مِن قَبلُ ان كُنتُم مُؤمِنِين.
بقره (2) 91
ضُرِبَت عَلَيهِمُ الذّلَّةُ اينَ ماثُقِفُوا الّا بِحَبلٍ مِنَ اللَّهِ وحَبلٍ مِنَ النّاسِ وباءو بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وضُرِبَت عَلَيهِمُ المَسكَنَةُ ذلِكَ بِانَّهُم كانوا يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ذلِكَ بِما عَصَوا وكانوا يَعتَدون.
آلعمران (3) 112
لَقَد سَمِعَ اللَّهُ قَولَ الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ فَقيرٌ ونَحنُ اغنِياءُ سَنَكتُبُ ما قالوا وقَتلَهُمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ونَقولُ ذوقوا عَذابَ الحَريق.
آلعمران (3) 181
فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا. [1]
نساء (4) 155
نيز---) انبيا، انبياى بنى اسرائيل.
انحصارطلبى يهود
155. انحصار سراى آخرت به قوم يهود، از عقايد بى اساس آنان:
قُل ان كانَت لَكُمُ الدّارُ الأخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خالِصَةً مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ....
بقره (2) 94
وقالوا لَن يَدخُلَ الجَنَّةَ الّا مَن كانَ هودًا ....
بقره (2) 111
156. اعتقاد يهود به انحصار دوستى خدا به آنان:
وقالَتِ اليَهودُ والنَّصرى نَحنُ ابنؤُا اللَّهِ واحِبؤُهُ ....
مائده (5) 18
قُل يايُّهَا الَّذينَ هادوا ان زَعَمتُم انَّكُم اولِياءُ لِلَّهِ مِن دُونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين.
جمعه (62) 6
157. اعتقاد يهود، مبنى بر حقانيت انحصارى آيين آنان:
وقالَتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصرى عَلى شَىءٍ ....
بقره (2) 113
158. روحيه انحصارطلبى در يهود، در حد اختصاص دادن همه منافع مادى و معنوى به خود:
الَم تَرَ الَى الَّذينَ اوتوا نَصيبًا مِنَ الكِتبِ يُؤمِنونَ بِالجِبتِ والطغوتِ ... ء ام لَهُم نَصيبٌ مِنَ المُلكِ فَاذًا لَايُؤتونَ النّاسَ نَقيرا ء ام يَحسُدونَ النّاسَ عَلى ما ءاتهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِهِ
[1] . آياتى كه صحبت از قتل انبيا مىكند اشاره به يهود دارد كه قاتل پيامبران بودند. (الكشاف، ج 1، ص 146؛ مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 256؛ جامعالبيان، ج 3، جزء 4، ص 260)