69. ادّعاى شركآلود يهود، مبنى بر فرزندى عزير عليه السلام براى خدا:
وقالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللَّهِ ....
توبه (9) 30
70. يهوديان، مدّعى محبّت خدا به ايشان:
وقالَتِ اليَهودُ ... نَحنُ ابنؤُا اللَّهِ واحِبؤُهُ ....
مائده (5) 18
71. ادّعاى يهود، مبنى بر كشتن عيسى عليه السلام:
وقَولِهِم انّا قَتَلنَا المَسيحَ عيسَى ابنَ مَريَمَ رَسولَ اللَّهِ وما قَتَلوهُ وما صَلَبوهُ ولكِن شُبّهَ لَهُم وانَّ الَّذينَ اختَلَفوا فيهِ لَفى شَكّ مِنهُ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ الَّا اتّباعَ الظَّنّ وما قَتَلوهُ يَقينا.
نساء (4) 157
72. ترس يهود از مرگ، نشانه عدم صدق آنان، در ادّعاى دوستى با خدا:
قُل يايُّهَا الَّذينَ هادوا ان زَعَمتُم انَّكُم اولِياءُ لِلَّهِ مِن دُونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ ان كُنتُم صدِقين ء ولا يَتَمَنَّونَهُ ابَدًا بِما قَدَّمَت ايديهِم واللَّهُ عَليمٌ بِالظلِمين.
جمعه (62) 6 و 7
73. ناتوانى يهود در آوردن كتابى بهتر از قرآن و تورات، نشانه صادق نبودن ادّعاى ايمان:
فَلَمّا جاءَهُمُ الحَقُّ مِن عِندِنا قالوا لَولا اوتِىَ مِثلَ ما اوتِىَ موسى اوَ لَم يَكفُروا بِما اوتِىَ موسى مِن قَبلُ قالوا سِحرانِ تَظهَرا وقالوا انّا بِكُلّ كفِرون ء قُل فَأتوا بِكِتبٍ مِن عِندِ اللَّهِ هُوَ اهدى مِنهُما اتَّبِعهُ ان كُنتُم صدِقين. [1]
قصص (28) 48 و 49
اذيّتهاى يهود
74. ناكامى يهود، در آزاررسانى به پيامبر صلى الله عليه و آله:
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا اذكُروا نِعمَتَ اللَّهِ عَلَيكُم اذ هَمَّ قَومٌ ان يَبسُطوا الَيكُم ايدِيَهُم فَكَفَّ ايدِيَهُم عَنكُم .... [2]
مائده (5) 11
75. اذيّتهاى يهود نسبت به پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان:
لَن يَضُرّوكُم الّا اذىً وان يُقتِلوكُم يُوَلّوكُمُ الادبارَ ثُمَّ لا يُنصَرون. [3]
آلعمران (3) 111
هانتُم اولاءِ تُحِبّونَهُم ولا يُحِبّونَكُم وتُؤمِنونَ بِالكِتبِ كُلّهِ واذَا لَقوكُم قالوا ءامَنّا واذَا خَلَوا عَضّوا عَلَيكُمُ الانامِلَ مِنَ الغَيظِ قُل موتوا بِغَيظِكُم انَّ اللَّهَ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدور ء ان تَمسَسكُم حَسَنَةٌ تَسُؤهُم وان تُصِبكُم سَيّئَةٌ يَفرَحوا بِها وان تَصبِروا وتَتَّقوا لا يَضُرُّكُم كَيدُهُم شيًا انَّ اللَّهَ بِما يَعمَلونَ مُحيط. [4]
آلعمران (3) 119 و 120
لَتُبلَوُنَّ فى امولِكُم وانفُسِكُم ولَتَسمَعُنَّ مِنَ الَّذينَ اوتوا الكِتبَ مِن قَبلِكُم ومِنَ الَّذينَ اشرَكوا اذىً كَثيرًا وان تَصبِروا وتَتَّقوا فَانَّ ذلِكَ مِن عَزمِ الامور. [5]
آلعمران (3) 186
ارتداد يهود---) همين مدخل، يهود و محمّد صلى الله عليه و آله
[1] . بنابر يك احتمال مراد از فاعل «قالوا» يهود مىباشد. (مجمع البيان، ج 8-/ 7، ص 332)
[2] . بنا بر اينكه آيه، مربوط به يهود باشد كه قصد ترور پيامبر صلى الله عليه و آله را داشتند. (الكشاف، ج 1، ص 613 و 614)
[3] . آيه، مربوط به يهود است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 813)
[4] . آيات، مربوط به مواصله و موالات مؤمنان با يهود است. (همان، ص 820)
[5] . آيه، مربوط به يهود است. (همان، ص 903؛ الكشاف، ج 1، ص 449 و 450)