التى لا تُؤتونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ وتَرغَبونَ ان تَنكِحوهُنَ .... [1]
نساء (4) 127
82. تضييع حقوق ايتام در بنىاسرائيل، جز در ميان اندكى از آنان:
واذ اخَذنا ميثقَ بَنى اسرءيلَ ... احسانًا ...
واليَتمى ... ثُمَّ تَوَلَّيتُم الّا قَليلًا مِنكُم ....
بقره (2) 83
حمايت از يتيم
83. حمايت از ايتام، سبب قرار گرفتن در گروه اصحاب يمين و رستگارى در قيامت:
وما ادركَ مَا العَقَبَة ء يَتيمًا ذا مَقرَبَة ء اولكَ اصحبُ المَيمَنَة.
بلد (90) 12 و 15 و 18
84. صلاحيّت و شايستگى پدر، سبب حمايت خداوند از فرزندان يتيم وى بعد از او:
وامَّا الجِدارُ فَكانَ لِغُلمَينِ يَتيمَينِ فِى المَدينَةِ وكانَ تَحتَهُ كَنزٌ لَهُما وكانَ ابوهُما صلِحًا فَارادَ رَبُّكَ ان يَبلُغا اشُدَّهُما ويَستَخرِجا كَنزَهُما رَحمَةً مِن رَبّكَ وما فَعَلتُهُ عَن امرى ذلِكَ تَأويلُ ما لَم تَسطِع عَلَيهِ صَبرا.
كهف (18) 82
85. صالح بودن پدر، سبب حمايت خضر عليه السلام از منافع يتيمان:
دختران يتيم
86. اهتمام اسلام، به ازدواج و سامان بخشيدن به زندگى دختران يتيم:
... فى يَتمَى النّساءِ التى لا تُؤتونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ وتَرغَبونَ ان تَنكِحوهُنَ ... وان تَقوموا لِليَتمى بِالقِسطِ ....
87. تشريع احكام دختران يتيم از سوى خدا، با نزول آيات قرآن:
... قُلِ اللَّهُ يُفتيكُم فيهِنَّ وما يُتلى عَلَيكُم فِىالكِتبِ فى يَتمَى النّساءِ .... [2]
88. تجاوز به حقوق دختران يتيم، در عصر بعثت پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله:
... فى يَتمَى النّساءِ التى لا تُؤتونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَ ....
89. رغبت به ازدواج با دختران يتيم زيبا به قصد پايمال كردن حقوق آنان، در عصر بعثت پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله:
... فى يَتمَى النّساءِ التى لا تُؤتونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ وتَرغَبونَ ان تَنكِحوهُنَ ....
90. بيزارى از ازدواج با دختران يتيم، از اخلاق و رسوم جاهلى، براى تصرّف در اموالشان:
... فى يَتمَى النّساءِ التى لا تُؤتونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ وتَرغَبونَ ان تَنكِحوهُنَ .... [3]
[1] . در احتمالى «ترغبون ان تنكحوهنّ» به معناى اين است كه به سبب جمال يا مال آنها در ازدواج با آنان رغبت مىنماييد. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 181)
[2] . احكام زنان يتيم در اوّل سوره نساء بيان شده است. (الميزان، ج 5، ص 99)
[3] . عدم رغبت به ازدواج يتيمان از حرف جارّ تقديرى «عن» در «ان تنكحوهنّ» استفاده مىشود. (معالمالتنزيل، بغوى، ج 1، ص 707؛ الميزان، ج 5، ص 100)