هودٌ الا تَتَّقون ء امَدَّكُم بِانعمٍ وبَنين.
شعراء (26) 123 و 124 و 133
98. توجه دادن قوم عاد به برخوردارى آنان از باغها و چشمه سارها به لطف خدا، از محورهاى تبليغى هود عليه السلام:
كَذَّبَت عادٌ المُرسَلين ء اذ قالَ لَهُم اخوهُم هودٌ الا تَتَّقون ء وجَنتٍ وعُيون.
شعراء (26) 123 و 124 و 134
16. ياد آورى نعمتها
99. برخوردارى قوم عاد از اندامى درشت و نيرومند، نعمت الهى در تبليغات حضرت هود عليه السلام:
والى عادٍ اخاهُم هودًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ افَلا تَتَّقون ء اوَ عَجِبتُم ان جاءَكُم ذِكرٌ مِن رَبّكُم عَلى رَجُلٍ مِنكُم لِيُنذِرَكُم واذكُرُوا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ قَومِ نوحٍ وزادَكُم فِى الخَلقِ بَصطَةً فَاذكُروا ءالاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُم تُفلِحون.
اعراف (7) 65 و 69
100. توجه دادن قوم عاد به نعمت جانشينى براى قوم نوح، پس از انقراض آنان، مسئلهاى مطرح شده از جانب حضرت هود عليه السلام:
101. يادآورى نعمت جانشينى از قوم نوح از سوى قوم عاد، موجب رستگارى آنان از ديدگاه هود عليه السلام:
موانع تبليغ هود عليه السلام
1. اشراف
102. ممانعت و ايستادگى اشراف و سران مشرك قوم عاد، در برابر تبليغات هود عليه السلام:
والى عادٍ اخاهُم هودًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ افَلا تَتَّقون ء قالَ المَلَا الَّذينَ كَفَروا مِن قَومِهِ انّا لَنَركَ فى سَفاهَةٍ وانّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الكذِبين ء قالَ يقَومِ لَيسَ بى سَفاهَةٌ ولكِنّى رَسولٌ مِن رَبّ العلَمين ء ابَلّغُكُم رِسلتِ رَبّى وانَا لَكُم ناصِحٌ امين ء اوَ عَجِبتُم ان جاءَكُم ذِكرٌ مِن رَبّكُم عَلى رَجُلٍ مِنكُم لِيُنذِرَكُم واذكُرُوا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ قَومِ نوحٍ وزادَكُم فِى الخَلقِ بَصطَةً فَاذكُروا ءالاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُم تُفلِحون ء قالُوا اجِئتَنا لِنَعبُدَ اللَّهَ وحدَهُ ونَذَرَ ما كانَ يَعبُدُ ءاباؤُنا فَأتِنا بِما تَعِدُنا ان كُنتَ مِنَ الصدِقين. [1]
اعراف (7) 65- 70
ثُمَّ انشَأنا مِن بَعدِهِم قَرنًا ءاخَرين ء فَارسَلنا فيهِم رَسولًا مِنهُم انِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ افَلا تَتَّقون ء وقالَ المَلَا مِن قَومِهِ الَّذينَ كَفَروا وكَذَّبوا بِلِقاءِ الأخِرَةِ واترَفنهُم فِى
[1] . مقصود از «ملأ» در قرآن، جماعتى است كه داراىشرف، فضيلت، مال و عنوانى باشند. (التحقيق، ج 11، ص 155).