52. تكليف زنان پيامبر، توجّه به قرآن و آيات الهى:
ينِساءَ النَّبىّ لَستُنَّ كَاحَدٍ مِنَ النّساءِ انِ اتَّقَيتُنَّ فَلا تَخضَعنَ بِالقَولِ فَيَطمَعَ الَّذى فى قَلبِهِ مَرَضٌ وقُلنَ قَولًا مَعروفا ء واذكُرنَ ما يُتلى فى بُيوتِكُنَّ مِن ءايتِ اللَّهِ والحِكمَةِ انَّ اللَّهَ كانَ لَطيفًا خَبيرا.
احزاب (33) 32 و 34
تنزيه همسران محمّد
53. تنزيه همسران محمّد از سوى خداوند نسبت به شايعهسازى و تهمتزنى منافقان عليه آنان:
انَّ الَّذينَ جاءو بِالافكِ عُصبَةٌ مِنكُم لا تَحسَبوهُ شَرًّا لَكُم بَل هُوَ خَيرٌ لَكُم لِكُلّ امرِىٍ مِنهُم مَا اكتَسَبَ مِنَ الاثمِ والَّذى تَوَلّى كِبرَهُ مِنهُم لَهُ عَذابٌ عَظيم. [1]
نور (24) 11
توبه همسران محمّد
54. تشويق و ترغيب بعضى همسران خطا كار پيامبر، از سوى خداوند، به توبه:
واذ اسَرَّ النَّبىُّ الى بَعضِ ازوجِهِ حَديثًا ... ء ان تَتوبا الَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلوبُكُما ....
تحريم (66) 3 و 4
نيز---) همين مدخل، برترى همسران محمّد، ملاكهاى برترى، توبه و وظايف همسران محمّد، توبه.
توطئه همسران محمّد
55. هميارى دو تن از همسران محمد، براى توطئه عليه پيامبر صلى الله عليه و آله:
واذ اسَرَّ النَّبىُّ الى بَعضِ ازوجِهِ حَديثًا فَلَمّا نَبَّات بِهِ واظهَرَهُ اللَّهُ عَلَيهِ عَرَّفَ بَعضَهُ واعرَضَ عَن بَعضٍ فَلَمّا نَبَّاها بِهِ قالَت مَن انبَاكَ هذا قالَ نَبَّانِىَ العَليمُ الخَبير ء ان تَتوبا الَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلوبُكُما وان تَظهَرا عَلَيهِ فَانَّ اللَّهَ هُوَ مَولهُ وجِبريلُ وصلِحُ المُؤمِنينَ والمَلكَةُ بَعدَ ذلِكَ ظَهير.
56. افشاى سخنان محرمانه و راز پيامبر صلى الله عليه و آله، از سوى برخى همسرانش، نوعى توطئه و همدستى عليه آن حضرت:
واذ اسَرَّ النَّبىُّ الى بَعضِ ازوجِهِ حَديثًا ... ء ... وان تَظهَرا عَلَيهِ ....
57. حمايت خداوند، جبرئيل، صالح مؤمنان و فرشتگان از پيامبر صلى الله عليه و آله، در برابر خيانت و توطئه همسران آن حضرت عليه او:
واذ اسَرَّ النَّبىُّ الى بَعضِ ازوجِهِ حَديثًا فَلَمّا نَبَّات بِهِ واظهَرَهُ اللَّهُ عَلَيهِ عَرَّفَ بَعضَهُ واعرَضَ عَن بَعضٍ فَلَمّا نَبَّاها بِهِ قالَت مَن انبَاكَ هذا قالَ نَبَّانِىَ العَليمُ الخَبير ء ... وان تَظهَرا عَلَيهِ فَانَّ اللَّهَ هُوَ مَولهُ وجِبريلُ وصلِحُ المُؤمِنينَ والمَلكَةُ بَعدَ ذلِكَ ظَهير.
تهديد همسران محمّد
58. تهديد شدن همسران محمّد (حفصه و عايشه) به طلاق و جايگزينى زنانى شايستهتر از آنان، در صورت توبه نكردن از خطاى خويش:
ان تَتوبا الَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلوبُكُما ... ء عَسى رَبُّهُ ان طَلَّقَكُنَّ ان يُبدِلَهُ ازوجًا خَيرًا مِنكُنَّ مُسلِمتٍ مُؤمِنتٍ قنِتتٍ تبتٍ
[1] . بيشتر مفسران برآنند كه گروه بهتان زننده «عصبة منكم» از منافقان بودند. (التفسير المنير، ج 18، ص 177؛ التبيان، ج 7، ص 415)