377. توبه آدم عليه السلام از خوردن ميوه شجره نهى شده، زمينه هدايت ويژه وى از سوى خداوند:
فَاكَلا مِنها فَبَدَت لَهُما سَوءتُهُما وطَفِقا يَخصِفانِ عَلَيهِما مِن ورَقِ الجَنَّةِ وعَصى ءادَمُ رَبَّهُ فَغَوى ء ثُمَّ اجتَبهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيهِ وهَدى.
طه (20) 121 و 122
378. هدايت آدم عليه السلام از سوى خداوند به كلماتى، براى توبه و بازگشت به خداوند:
فَاكَلا مِنها فَبَدَت لَهُما سَوءتُهُما وطَفِقا يَخصِفانِ عَلَيهِما مِن ورَقِ الجَنَّةِ وعَصى ءادَمُ رَبَّهُ فَغَوى ء ثُمَّ اجتَبهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيهِ وهَدى. [1]
379. نزول هدايت، از جانب خدا بر آدم عليه السلام:
قُلنَا اهبِطوا مِنها جَميعًا فَامّا يَأتِيَنَّكُم مِنّى هُدًى فَمَن تَبِعَ هُداىَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم ولاهُم يَحزَنون.
بقره (2) 38
2. ابراهيم عليه السلام
380. راهيابى بهتر به مقصد و هدايت به خير و صلاح افزونتر، در پرتو عنايت خداوند، فلسفه هجرت ابراهيم عليه السلام:
وقالَ انّى ذاهِبٌ الى رَبّى سَيَهدين.
صافّات (37) 99
واذ قالَ ابرهيمُ لِابيهِ وقَومِهِ انَّنى بَراءٌ مِمّا تَعبُدون.
زخرف (43) 26
الَّا الَّذى فَطَرَنى فَانَّهُ سَيَهدين.
زخرف (43) 27
381. ابراهيم عليه السلام هدايت يافته خداوند به صراط مستقيم و توحيد:
وحاجَّهُ قَومُهُ قالَ اتُحجّونّى فِى اللَّهِ وقَد هَدنِ ... ء وتِلكَ حُجَّتُنا ءاتَينها ابرهيمَ عَلى قَومِهِ ... ء ومِن ءاباهِم وذُرّيتِهِم واخونِهِم واجتَبَينهُم وهَدَينهُم الى صِرطٍ مُستَقيم ء ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهدى بِهِ مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ ولَو اشرَكوا لَحَبِطَ عُنهُم ما كانوا يَعمَلون.
انعام (6) 80 و 83 و 87 و 88
382. هدايتيافتگى ابراهيم عليه السلام به صراط مستقيم، بر اثر برخوردارى از روحيّه تسليم در برابر خدا، حقگرايى، دورى از شرك و شكرگزارى:
انَّ ابرهيمَ كانَ امَّةً قانِتًا لِلَّهِ حَنيفًا ولَم يَكُ مِنَ المُشرِكين ء شاكِرًا لِانعُمِهِ اجتَبهُ وهَدهُ الى صِرطٍ مُستَقيم.
نحل (16) 120 و 121
383. ابراهيم عليه السلام از هدايتيافتگان، به عنايت خداوند:
واذكُر فِىالكِتبِ ابرهيمَ انَّهُ كانَ صِدّيقًا نَبيًّا ء اولكَ الَّذينَ انعَمَ اللَّهُ عَلَيهِم مِنَ النَّبيّينَ مِن ذُرّيَّةِ ءادَمَ ومِمَّن حَمَلنا مَعَ نوحٍ ومِن ذُرّيَّةِ ابرهيمَ واسرءيلَ ومِمَّن هَدَينا واجتَبَينا ....
مريم (19) 41 و 58
384. هدايت شدن ابراهيم عليه السلام به پاسخگويى نمرود، در مورد احيا و اماته، نمودى از هدايت خدا و خروج از ظلمت به نور:
اللَّهُ ولِىُّ الَّذينَ ءامَنوا يُخرِجُهُم مِنَ الظُّلُمتِ الَى النُّورِ ... ء الَم تَرَ الَى الَّذى حاجَّ ابرهيمَ فى رَبّهِ ان ءاتهُ اللَّهُ المُلكَ اذ قالَ ابرهيمُ رَبّىَ الَّذى يُحيى ويُميتُ قالَ انَا احيى واميتُ قالَ ابرهيمُ فَانَّ اللَّهَ يَأتى بِالشَّمسِ مِنَ المَشرِقِ فَأتِ بِها
[1] . بنابر قولى خداوند آدم عليه السلام را به كلماتى كه به او تلقين نمود، هدايت كرد. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 55)