[1] الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ.

مجادله (58) 11

3. احترام به قرآن‌

24. وجوب حفظ احترام قرآن:

وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ‌ [2] ...

نساء (4) 140

وَ إِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَ إِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى‌ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ‌ [3].

انعام (6) 68

وَ إِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَ أَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ‌

اعراف (7) 204

إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ‌ فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ‌ لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ.

واقعه (56) 77- 79

4. احترام به محمد صلى الله عليه و آله‌

25. وجوب حفظ احترام محمد صلى الله عليه و آله بر مؤمنان:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا وَ قُولُوا انْظُرْنا وَ اسْمَعُوا وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ‌ [4].

بقره (2) 104

مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ وَ لكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا.

نساء (4) 46

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ‌ ... فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَ عَزَّرُوهُ وَ نَصَرُوهُ وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.

اعراف (7) 157

لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ....

نور (24) 63

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى‌ طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ‌ ... وَ لا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً.

احزاب (33) 53

إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً.

احزاب (33) 56

[1] . بنابر قولى، مقصود از «درجات» درجات در مجلس‌پيامبر صلى الله عليه و آله است. خداوند فرمان داده كه پيامبر صلى الله عليه و آله عالمان را نسبت به مؤمنان غير عالم، به خويشتن نزديك‌تر نمايد تا فضل عالمان بر غيرشان آشكار گردد. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 379) در نظر برخى مفسّران: آيه بر تعظيم عالمان و ارج نهادن به آنان و اهميت عظمت آنان دلالت دارد. (الميزان، ج 19، ص 188)

[2] . دستور به دورى جستن از استهزاگران قرآن، از ضرورت وجوب حفظ حرمت آن حكايت مى‌كند.

[3] . مقصود از «يخوضون فى آياتنا» به سخره گرفتن قرآن است (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 489؛ الكشاف، ج 4، ص 157) و لزوم اعراض از استهزاگران قرآن بيانگر لزوم احترام به قرآن است.

[4] . يهود «راعنا» را به قصد بى احترامى به پيامبر صلى الله عليه و آله مى‌گفتند. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 343؛ الكشف و البيان، ثعلبى، ج 1، ص 251)