غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى‌ إِلهِ مُوسى‌ وَ إِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكاذِبِينَ‌ فَأَخَذْناهُ وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ.

قصص (28) 38 و 40

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى‌ بِآياتِنا وَ سُلْطانٍ مُبِينٍ‌ إِلى‌ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ قارُونَ فَقالُوا ساحِرٌ كَذَّابٌ.

غافر (40) 23 و 24

65. متّهم نمودن موسى عليه السلام به سحر و جادو، از سوى هامان:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى‌ بِآياتِنا وَ سُلْطانٍ مُبِينٍ‌ إِلى‌ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ قارُونَ فَقالُوا ساحِرٌ كَذَّابٌ.

غافر (40) 23 و 24

66. برخورد استكبارانه هامان با موسى عليه السلام و رسالت وى:

وَ قارُونَ وَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى‌ بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَ ما كانُوا سابِقِينَ.

عنكبوت (29) 39

هاويه‌

هاوية، آتش‌ [جهنّم‌] را گويند [1] و شايد به جهت عميق‌ بودن جهنّم، آن را هاوية گويند، چون اهل آتش را به جايگاه دورى پرتاب مى‌كنند. [2] اين واژه با عنوان نام‌ جهنّم در قرآن ذكر شده است: [3]

وَ أَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ‌ فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَ ما أَدْراكَ ما هِيَهْ‌ نارٌ حامِيَةٌ.

قارعه (101) 8-/ 11

هبوط

هبوط به معناى فرود آمدن‌ [4] همراه با استقرار است. [5]. [6] در اين مدخل از مشتقّات واژه‌هاى‌ «هبط» و «خرج» استفاده شده است.

هبوط آدم عليه السلام‌

1. فرمان خدا به هبوط آدم و حوّا عليهما السلام از بهشت:

وَ قُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ ...

... وَ قُلْنَا اهْبِطُوا ....

بقره (2) 35 و 36

وَ يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ ... قالَ اهْبِطُوا ....

اعراف (7) 19 و 24

فَقُلْنا يا آدَمُ‌ ... فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ ... قالَ اهْبِطا ....

طه (20) 117 و 123

2. هبوط آدم و حوّا عليهما السلام همراه با شيطان:

وَ قُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ ...

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَ قُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ [7] ...

بقره (2) 35 و 36

[1] . مفردات، ص 849، «هوى».

[2] . الكشاف، ج 4، ص 790.

[3] . تفسير التحريروالتنوير، ج 15، جزء 30، ص 514.

[4] . القاموس المحيط، ج 1، ص 933، «هبط».

[5] . الفروق اللغويه، ص 555؛ التحقيق، ج 11، ص 235، «هبط».

[6] . مفردات، ص 832، «هبط».

[7] . يكى از وجوه خطاب جمع «اهبطوا» اين است كه‌خداوند، آدم و حوّا عليهما السلام و ابليس را مورد خطاب قرار داده است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 198)