وَ هامانَ وَ جُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ.
قصص (28) 6
اوامر هامان
10. كشتن فرزندان پسر مؤمنان، از اوامر هامان در مبارزه با موسى عليه السلام:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا ... إِلى فِرْعَوْنَ وَ هامانَ .... قالُوا اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ....
غافر (40) 23-/ 25
11. زنده نگهداشتن زنان مؤمنان براى خدمت به فرعونيان، از اوامر هامان در مبارزه با موسى عليه السلام:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى ... إِلى ... وَ هامانَ ...
... قالُوا اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَ اسْتَحْيُوا نِساءَهُمْ ....
برجسازى هامان
12. مأموريّت يافتن هامان از سوى فرعون براى ساختن برجى بلند:
وَ قالَ فِرْعَوْنُ ... فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً ....
قصص (28) 38
وَ قالَ فِرْعَوْنُ يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ.
غافر (40) 36
13. آگاهى يافتن از خداى موسى عليه السلام، انگيزه برجسازى هامان به دستور فرعون:
وَ قالَ فِرْعَوْنُ ... فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى ....
وَ قالَ فِرْعَوْنُ يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى وَ إِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً ....
غافر (40) 36 و 37
14. دستور فرعون به هامان، مبنى بر ساختن برجى بلند براى رسيدن به راههاى آسمانها:
وَ قالَ فِرْعَوْنُ يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ ....
نيز---) همين مدخل، آجرپزى هامان
حقناپذيرى هامان
15. حقناپذيرى و حقستيزى هامان در برابر موسى عليه السلام:
إِلى فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ قارُونَ فَقالُوا ساحِرٌ كَذَّابٌ فَلَمَّا جاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَ اسْتَحْيُوا نِساءَهُمْ وَ ما كَيْدُ الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ.
غافر (40) 24 و 25
حكومت هامان
16. حكومت فرعون و هامان بر سرزمين مصر:
وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ [1].
وَ قارُونَ وَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ
[1] . هامان وزير فرعون بود و ظاهر اين است كه هامان لقبوزير پادشاه مصر در آن عصر بود. (روحالمعانى، ج 10، جزء 20، ص 255؛ تفسير التحريروالتنوير، ج 10، جزء 20، ص 72)